زیارت‌نامه‌های شهدای احد

از ویکی حج
زیارت‌نامه‌ها و دعاهای مکه و مدینه
مکه
زیارت‌نامه‌های مکهدعاهای مکهدعاهای مناسک عمره تمتع و حجدعاهای مناسک عمره مفردهدعاهای روز عرفهدعاهای شب عرفه
مدینه
زیارت‌نامه‌های مدینهدعاهای مدینهزیارت‌نامه‌های پیامبر(ص)زیارت‌نامه‌های حضرت فاطمه(س)زیارت‌نامه‌های بقیعزیارت‌نامه‌های شهدای احد

زیارت‌نامه‌های شهدای احد زیارت‌نامه حمزة بن عبدالمطلب عموی پیامبر(ص) و دیگر شهیدان جنگ احد است.

زيارت حمزه عموى پيامبر(ص)

چون به زيارت آن حضرت در اُحُد رفتى نزد قبرش بايست و اين زيارت را بخوان:

زیارت حمزه عموی پیامبر
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَسَدَاللهِ وَأَسَدَ رَسُولِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَكُنْتَ فِيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّـِي،
أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً إِلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِذلِكَ، راغِباً إِلَيْكَ فِي الشَّفاعَةِ، أَبْتَغِي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسِي مَتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلِي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسِي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِي الَّتِي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْرِي، فَزِعاً إِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّـِي، أَتَيْتُكَ أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلى مَوْلايَ وأَتَقَرَّبُ بِنَبِيّـِهِ اِلَيهِ لِيَقضِيَ لِي بِكَ حَوائِجِي،
أَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعِيدَة، طالِباً فَكاكَ رَقَبَتِي مِنَ النّارِ، وَقَدْ أَوْقَرَتْ ظَهْرِي ذُنُوبِي، وَأَتَيْتُ ما أَسْخَطَ رَبّـِي، وَلَمْ أَجِدْ أَحَداً أَفْزَعُ إِلَيْهِ خَيْراً لِي مِنْكُمْ أَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لِي شَفِيعاً يَوْمَ فَقْرِي وَحاجَتِي، فَقَدْ سِرْتُ إِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَأَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتِي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ إِلَيْكَ مُنْفَرِداً،
أَنْتَ مِمَّنْ أَمَرَنِيَ اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّنِي عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّنِي عَلى فَضْلِهِ، وَهَدانِي لِحُبّـِهِ، وَرَغَّبَنِي فِي الْوِفادَةِ إِلَيْهِ، وَاَلْهَمَنِي طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، أَنْتُمْ أَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلايَخِيبُ مَنْ أَتاكُمْ، وَلايَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ، وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاديكُمْ.
پس رو به قبله مى كنى و مى گويى: اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد. اَللّهُمَّ إِنّـِي تَعَرَّضْتُ لِرَحْمَتِكَ بِلُزُومِي لِقَبْرِ عَمِّ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، لِيُجِيرَنِي مِنْ نِقْمَتِكَ وَسَخَطِكَ وَمَقْتِكَ فِي يَوْم تَكْثُرُ فِيهِ الاَْصْواتُ، وَتُشْغَلُ كُلُّ نَفْس بِما قَدَّمَتْ، وَتُجادِلُ عَنْ نَفْسِها، فَاِنْ تَرْحَمْنِي الْيَوْمَ فَلا خَوْفَ عَلَيَّ وَلاحُزْنَ، وَإِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ،
وَلاتُخَيِّبْنِي بَعْدَ الْيَوْمِ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ وَرَجاءَ رَحْمَتِكَ، فَتَقَبَّلْ مِنّـِي، وَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى جِنايَةِ نَفْسِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، وَما أَخافُ أَنْ تَظْلِمَنِي، وَلكِنْ أَخافُ سُوءَ الْحِسابِ، فَبِهِما فُكَّنِي مِنَ النّارِ، وَلاتُخَيِّبْ سَعْيِي، وَلا يَهُونَنَّ عَلَيْكَ ابْتِهالِي، وَلايُحْجَبَنَّ عَنْكَ صَوْتِي، وَلاتَقْلِبْنِي بِغَيْرِ حَوائِجِي،
يا غِياثَ كُلِّ مَكْرُوب وَمَحْزُون، وَيا مُفَرِّجاً عَنِ الْمَلْهُوفِ الْحَيْرانِ الْغَرِيقِ الْمُشْرِفِ عَلَى الْهَلَكَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَانْظُرْ إِلَيَّ نَظْرَةً لا أَشْقى بَعْدَها أَبَداً، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَعَبْرَتِي وَانْفِرادِي، فَقَدْ رَجَوْتُ رِضاكَ، وَتَحَرَّيْتُ الْخَيْرَ الَّذِي لايُعْطِيهِ أَحَدٌ سِواكَ، فَلا تَرُدَّ أَمَلِي،
اَللّهُمَّ إِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ وَجَزائِهِ بِسُوءِ فِعْلِهِ، فَلا اَخِيبَنَّ الْيَوْمَ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَلاتُخَيّـِبَنَّ شُخُوصِي وَوِفادَتِي، فَقَدْ أَنْفَدْتُ نَفَقَتِي، وَ أَتْعَبْتُ بَدَنِي، وَقَطَعْتُ الْمَفازاتِ، وَخَلَّفْتُ الاَْهْلَ وَالْمالَ وَما خَوَّلْتَنِي، وَآثَرْتُ عِنْدَكَ عَلى نَفْسِي، وَلُذْتُ بِقَبْرِ عَمِّ نَبِيّـِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ، فَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى ذَنْبِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، بِرَحْمَتِكَ ياكَرِيمُ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَسَدَاللهِ وَأَسَدَ رَسُولِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَكُنْتَ فِيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّـِي،
أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً إِلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِذلِكَ، راغِباً إِلَيْكَ فِي الشَّفاعَةِ، أَبْتَغِي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسِي مَتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلِي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسِي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِي الَّتِي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْرِي، فَزِعاً إِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّـِي، أَتَيْتُكَ أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلى مَوْلايَ وأَتَقَرَّبُ بِنَبِيّـِهِ اِلَيهِ لِيَقضِيَ لِي بِكَ حَوائِجِي،
أَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعِيدَة، طالِباً فَكاكَ رَقَبَتِي مِنَ النّارِ، وَقَدْ أَوْقَرَتْ ظَهْرِي ذُنُوبِي، وَأَتَيْتُ ما أَسْخَطَ رَبّـِي، وَلَمْ أَجِدْ أَحَداً أَفْزَعُ إِلَيْهِ خَيْراً لِي مِنْكُمْ أَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لِي شَفِيعاً يَوْمَ فَقْرِي وَحاجَتِي، فَقَدْ سِرْتُ إِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَأَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتِي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ إِلَيْكَ مُنْفَرِداً،
أَنْتَ مِمَّنْ أَمَرَنِيَ اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّنِي عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّنِي عَلى فَضْلِهِ، وَهَدانِي لِحُبّـِهِ، وَرَغَّبَنِي فِي الْوِفادَةِ إِلَيْهِ، وَاَلْهَمَنِي طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، أَنْتُمْ أَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلايَخِيبُ مَنْ أَتاكُمْ، وَلايَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ، وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاديكُمْ.
پس رو به قبله مى كنى و مى گويى: اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد. اَللّهُمَّ إِنّـِي تَعَرَّضْتُ لِرَحْمَتِكَ بِلُزُومِي لِقَبْرِ عَمِّ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، لِيُجِيرَنِي مِنْ نِقْمَتِكَ وَسَخَطِكَ وَمَقْتِكَ فِي يَوْم تَكْثُرُ فِيهِ الاَْصْواتُ، وَتُشْغَلُ كُلُّ نَفْس بِما قَدَّمَتْ، وَتُجادِلُ عَنْ نَفْسِها، فَاِنْ تَرْحَمْنِي الْيَوْمَ فَلا خَوْفَ عَلَيَّ وَلاحُزْنَ، وَإِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ،
وَلاتُخَيِّبْنِي بَعْدَ الْيَوْمِ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ وَرَجاءَ رَحْمَتِكَ، فَتَقَبَّلْ مِنّـِي، وَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى جِنايَةِ نَفْسِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، وَما أَخافُ أَنْ تَظْلِمَنِي، وَلكِنْ أَخافُ سُوءَ الْحِسابِ، فَبِهِما فُكَّنِي مِنَ النّارِ، وَلاتُخَيِّبْ سَعْيِي، وَلا يَهُونَنَّ عَلَيْكَ ابْتِهالِي، وَلايُحْجَبَنَّ عَنْكَ صَوْتِي، وَلاتَقْلِبْنِي بِغَيْرِ حَوائِجِي،
يا غِياثَ كُلِّ مَكْرُوب وَمَحْزُون، وَيا مُفَرِّجاً عَنِ الْمَلْهُوفِ الْحَيْرانِ الْغَرِيقِ الْمُشْرِفِ عَلَى الْهَلَكَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَانْظُرْ إِلَيَّ نَظْرَةً لا أَشْقى بَعْدَها أَبَداً، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَعَبْرَتِي وَانْفِرادِي، فَقَدْ رَجَوْتُ رِضاكَ، وَتَحَرَّيْتُ الْخَيْرَ الَّذِي لايُعْطِيهِ أَحَدٌ سِواكَ، فَلا تَرُدَّ أَمَلِي،
اَللّهُمَّ إِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ وَجَزائِهِ بِسُوءِ فِعْلِهِ، فَلا اَخِيبَنَّ الْيَوْمَ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَلاتُخَيّـِبَنَّ شُخُوصِي وَوِفادَتِي، فَقَدْ أَنْفَدْتُ نَفَقَتِي، وَ أَتْعَبْتُ بَدَنِي، وَقَطَعْتُ الْمَفازاتِ، وَخَلَّفْتُ الاَْهْلَ وَالْمالَ وَما خَوَّلْتَنِي، وَآثَرْتُ عِنْدَكَ عَلى نَفْسِي، وَلُذْتُ بِقَبْرِ عَمِّ نَبِيّـِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ، فَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى ذَنْبِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، بِرَحْمَتِكَ ياكَرِيمُ.

زيارت شهداى اُحُد

در زيارت شهداى جنگ اُحُد كه در دامنه كوه اُحُد دفن هستند، چنين مى گويى:

زیارت شهدای احد
«اَلسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نَبِيّـِ اللّهِ، اَلسَّلامُ عَلى

«سلام بر رسول خدا سلام بر پيامبر خدا سلام بر مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِاللهِ، اَلسَّلامُ عَلى أَهْلِ بَيْتِهِ الطّاهِرِينَ، اَلسَّلامُ محمد بن عبداللّه سلام بر خاندان پاكش سلام عَلَيْكُمْ أَيُّهَا الشُّهَداءُ الْمُؤْمِنُونَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَهْلَ بر شما اى شهيدان با ايمان سلام بر شما اى خاندان الاِْيمانِ وَالتَّوْحِيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ دِينِ اللهِ وَأَنْصارَ ايمان و توحيد سلام بر شما اى ياران دين خدا و ياران رَسُولِهِ، عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ، سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى رسول خدا ـ كه بر او و آلش سلام باد ـ سلام بر شما بدان شكيبايى كه كرديد پس چه خوب است الدّارِ، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ اخْتارَكُمْ لِدِينِهِ، وَاصْطَفاكُمْ لِرَسُولِهِ، وَأَشْهَدُ خانه آخرت شما گواهى دهم كه براستى خداوند شما را براى دين خود انتخاب فرمود و برگزيدتان براى رسول خود و گواهى دهم أَنَّكُمْ قَدْ جاهَدْتُمْ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَذَبَبْتُمْ عَنْ دِينِ اللهِ وَعَنْ كه شما در راه خدا جهاد كرديد آنطور كه بايد و دفاع كرديد از دين خدا و از نَبِيّـِهِ، وَجُدْتُمْ بِأَنْفُسِكُمْ دُونَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكُمْ قُتِلْتُمْ عَلى مِنْهاجِ پيغمبر خدا و جانبازى كرديد در ركاب رسول خدا و گواهى دهم كه شما بر همان راه رَسُولِ اللهِ، فَجَزاكُمُ اللهُ عَنْ نَبِيّـِهِ وَعَنِ الاِْسْلامِ وَأَهْلِهِ أَفْضَلَ رسول خدا كشته شديد پس خدايتان پاداش دهد از جانب پيامبرش و از دين اسلام و مسلمانان بهترين الْجَزاءِ،وَعَرَّفَنا وُجُوهَكُمْ فِي مَحَلِّ رِضْوانِهِ وَمَوْضِـعِ إِكْرامِهِ مَعَ پاداش و بشناساند به ما چهره هاى شما را در جايگاه رضوان و اكرامش همراه با النَّبِيّـِينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ والصّالِحِينَ، وَحَسُنَ أُولئِكَ پيمبران و راستگويان و شهيدان و صالحان و چه نيكو رَفِيقاً، أَشْهَدُ أَنَّكُمْ حِزْبُ اللهِ، وَأَنَّ مَنْ حارَبَكُمْ فَقَدْ حارَبَ اللهَ، رفيقانى هستند آنها گواهى دهم كه شمائيد حزب خدا و هر كه با شما بجنگد مسلماً با خدا جنگ كرده وَ اَنَّكُمْ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ الْفائِزِينَ، الَّذِينَ هُمْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبّـِهِمْ و براستى شما از مقربان و رستگارانيد كه در پيشگاه پروردگارشان زنده اند يُرْزَقُونَ، فَعَلى مَنْ قَتَلَكُمْ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أَجْمَعِينَ، و روزى مى خورند پس لعنت خدا و فرشتگان و همه مردم بر آنكه شما را كُشت أَتَيْتُكُمْ يا أَهْلَ التَّوْحِيدِ زائِراً وَلِحَقّـِكُمْ عارِفاً، وَبِزِيارَتِكُمْ آمده ام به نزد شما براى زيارت اى اهل توحيد و به حق شما عارفم و بوسيله زيارت شما إِلَى اللهِ مُتَقَرِّباً، وَبِما سَبَقَ مِنْ شَرِيفِ الاَْعْمالِ وَمَرْضِيّـِ الاَْفْعالِ به سوى خدا تقرب جويم و بدانچه گذشته از اعمال شريف و كارهاى پسنديده عالِماً، فَعَلَيْكُمْ سَلامُ اللهِ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ، وَعَلى مَنْ قَتَلَكُمْ دانايم پس بر شما باد سلام خدا و رحمت و بركاتش و لعنت خدا لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ وَسَخَطُهُ، اَلَلّهُمَّ انْفَعْنِي بِزِيارَتِهِمْ، وَثَبِّتْنِي عَلى و خشم و غضبش بر آنكس كه شما را كُشت خدايا بهره مندم ساز به زيارتشان و بر آن نيتى كه آنها داشتند مرا هم قَصْدِهِمْ، وَتَوَفَّنِي عَلى ما تَوَفَّيْتَهُمْ عَلَيْهِ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ثابت بدار و بميرانم بر آنچه ايشان را بر آن ميراندى و گرد آور ميان من و ايشان فِي مُسْتَقَرّـِ دارِ رَحْمَتِكَ، أَشْهَدُ أَنَّكُمْ لَنا فَرَطٌ، وَنَحْنُ بِكُمْ در جايگاه خانه رحمتت گواهى دهم كه شما بر ما سبقت گرفتيد و ما هم به شما لاحِـقُـــونَ». ملحق خواهيم شد.» و سپس هر چه مى توانى سوره ( اِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) بخوان و ثواب آن را به ارواح مطهّره اين شهدا هديه كن.

«اَلسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نَبِيّـِ اللّهِ، اَلسَّلامُ عَلى

«سلام بر رسول خدا سلام بر پيامبر خدا سلام بر مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِاللهِ، اَلسَّلامُ عَلى أَهْلِ بَيْتِهِ الطّاهِرِينَ، اَلسَّلامُ محمد بن عبداللّه سلام بر خاندان پاكش سلام عَلَيْكُمْ أَيُّهَا الشُّهَداءُ الْمُؤْمِنُونَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَهْلَ بر شما اى شهيدان با ايمان سلام بر شما اى خاندان الاِْيمانِ وَالتَّوْحِيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ دِينِ اللهِ وَأَنْصارَ ايمان و توحيد سلام بر شما اى ياران دين خدا و ياران رَسُولِهِ، عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ، سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى رسول خدا ـ كه بر او و آلش سلام باد ـ سلام بر شما بدان شكيبايى كه كرديد پس چه خوب است الدّارِ، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ اخْتارَكُمْ لِدِينِهِ، وَاصْطَفاكُمْ لِرَسُولِهِ، وَأَشْهَدُ خانه آخرت شما گواهى دهم كه براستى خداوند شما را براى دين خود انتخاب فرمود و برگزيدتان براى رسول خود و گواهى دهم أَنَّكُمْ قَدْ جاهَدْتُمْ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَذَبَبْتُمْ عَنْ دِينِ اللهِ وَعَنْ كه شما در راه خدا جهاد كرديد آنطور كه بايد و دفاع كرديد از دين خدا و از نَبِيّـِهِ، وَجُدْتُمْ بِأَنْفُسِكُمْ دُونَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكُمْ قُتِلْتُمْ عَلى مِنْهاجِ پيغمبر خدا و جانبازى كرديد در ركاب رسول خدا و گواهى دهم كه شما بر همان راه رَسُولِ اللهِ، فَجَزاكُمُ اللهُ عَنْ نَبِيّـِهِ وَعَنِ الاِْسْلامِ وَأَهْلِهِ أَفْضَلَ رسول خدا كشته شديد پس خدايتان پاداش دهد از جانب پيامبرش و از دين اسلام و مسلمانان بهترين الْجَزاءِ،وَعَرَّفَنا وُجُوهَكُمْ فِي مَحَلِّ رِضْوانِهِ وَمَوْضِـعِ إِكْرامِهِ مَعَ پاداش و بشناساند به ما چهره هاى شما را در جايگاه رضوان و اكرامش همراه با النَّبِيّـِينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ والصّالِحِينَ، وَحَسُنَ أُولئِكَ پيمبران و راستگويان و شهيدان و صالحان و چه نيكو رَفِيقاً، أَشْهَدُ أَنَّكُمْ حِزْبُ اللهِ، وَأَنَّ مَنْ حارَبَكُمْ فَقَدْ حارَبَ اللهَ، رفيقانى هستند آنها گواهى دهم كه شمائيد حزب خدا و هر كه با شما بجنگد مسلماً با خدا جنگ كرده وَ اَنَّكُمْ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ الْفائِزِينَ، الَّذِينَ هُمْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبّـِهِمْ و براستى شما از مقربان و رستگارانيد كه در پيشگاه پروردگارشان زنده اند يُرْزَقُونَ، فَعَلى مَنْ قَتَلَكُمْ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أَجْمَعِينَ، و روزى مى خورند پس لعنت خدا و فرشتگان و همه مردم بر آنكه شما را كُشت أَتَيْتُكُمْ يا أَهْلَ التَّوْحِيدِ زائِراً وَلِحَقّـِكُمْ عارِفاً، وَبِزِيارَتِكُمْ آمده ام به نزد شما براى زيارت اى اهل توحيد و به حق شما عارفم و بوسيله زيارت شما إِلَى اللهِ مُتَقَرِّباً، وَبِما سَبَقَ مِنْ شَرِيفِ الاَْعْمالِ وَمَرْضِيّـِ الاَْفْعالِ به سوى خدا تقرب جويم و بدانچه گذشته از اعمال شريف و كارهاى پسنديده عالِماً، فَعَلَيْكُمْ سَلامُ اللهِ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ، وَعَلى مَنْ قَتَلَكُمْ دانايم پس بر شما باد سلام خدا و رحمت و بركاتش و لعنت خدا لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ وَسَخَطُهُ، اَلَلّهُمَّ انْفَعْنِي بِزِيارَتِهِمْ، وَثَبِّتْنِي عَلى و خشم و غضبش بر آنكس كه شما را كُشت خدايا بهره مندم ساز به زيارتشان و بر آن نيتى كه آنها داشتند مرا هم قَصْدِهِمْ، وَتَوَفَّنِي عَلى ما تَوَفَّيْتَهُمْ عَلَيْهِ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ثابت بدار و بميرانم بر آنچه ايشان را بر آن ميراندى و گرد آور ميان من و ايشان فِي مُسْتَقَرّـِ دارِ رَحْمَتِكَ، أَشْهَدُ أَنَّكُمْ لَنا فَرَطٌ، وَنَحْنُ بِكُمْ در جايگاه خانه رحمتت گواهى دهم كه شما بر ما سبقت گرفتيد و ما هم به شما لاحِـقُـــونَ». ملحق خواهيم شد.» و سپس هر چه مى توانى سوره ( اِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) بخوان و ثواب آن را به ارواح مطهّره اين شهدا هديه كن.

جستارهای وابسته

منابع