بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۳: | خط ۳: | ||
{{نقل قول دوقلو | {{نقل قول دوقلو | ||
| تیتر= دعای شب عرفه | | تیتر= دعای شب عرفه | ||
| اَللّٰهُمَّ يٰا شٰاهِدَ كُلِّ نَجْوىٰ، وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوىٰ، وَعٰالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَمُنْتَهىٰ كُلِّ حٰاجَةٍ، يٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَى الْعِبٰادِ، يٰا كَرِيمَ الْعَفْوِ، يٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، يٰا جَوٰادُ، يٰا مَنْ لاٰ يُوٰارِي مِنْهُ لَيْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، يٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيٰاءٌ، | | اَللّٰهُمَّ يٰا شٰاهِدَ كُلِّ نَجْوىٰ، وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوىٰ، وَعٰالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَمُنْتَهىٰ كُلِّ حٰاجَةٍ، يٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَى الْعِبٰادِ، يٰا كَرِيمَ الْعَفْوِ، يٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، يٰا جَوٰادُ، يٰا مَنْ لاٰ يُوٰارِي مِنْهُ لَيْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، يٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيٰاءٌ، | ||
|خدايا اى آگاه هر راز و مرجع هر شكايت و داناى هر پنهان و منتهاى هر حاجت اى آغازندۀ نعمتها بر بندگان اى بزرگ گذشت اى نيكو درگذر اى بخشنده اى كه نه شب تار چيزى را از تو پنهان كند نه درياى مواج و نه آسمان پرستاره و نه تاريكيهاى پيچيده درهم اى كسى كه تاريكى در پيش او روشن است | |||
|أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً، وَبِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّمٰاوٰاتِ بِلاٰ عَمَدٍ، وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلىٰ وَجْهِ مٰاءٍ جَمَدٍ، وَبِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ الطّٰاهِرِ الَّذِي إِذٰا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ | |||
| از تو خواهم به حق نور ذات بزرگوارت كه بدان وسيله بر كوه تجلى فرمودى و آنرا متلاشى كردى و موسى مدهوش بر زمين افتاد و به همان نامت كه آسمانها را بدون ستون برافراشتى و زمين را بر روى آبى نجمد شده پهن كردى و بدان نام مكتوب و محفوظ و پاكت كه هرگاه بدان ترا بخوانندت اجابت كنى و هرگاه بدان از تو خواهند عطافرمائى | |||
|وَبِاسْمِكَ السُّبُّوحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهٰانِ الَّذِي هُوَ نُورٌ عَلىٰ كُلِّ نُورٍ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ، يُضِيْءُ مِنْهُ كُلُّ نُورٍ، إِذٰا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ، وَإِذٰا بَلَغَ السَّمٰاوٰاتِ فُتِحَتْ، وَإِذٰا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرٰائِصُ مَلاٰئِكَتِكَ، وَأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكٰائِيلَ وَاِسْرٰافِيلَ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفىٰ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الْأَنْبِيٰاءِ وَجَمِيعِ الْمَلاٰئِكَةِ، | |||
|و به حق نام | |||
|وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ، وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ {{آیه|قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ}} | |||
| | | | ||
| فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}} وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقِّ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقِّ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|يٰا سِينِ}} وَ {{آیه|كاف ها يا عين صاد}} وَ {{آیه|حا ميم عين سين قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً. | | فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}} وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقِّ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقِّ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|يٰا سِينِ}} وَ {{آیه|كاف ها يا عين صاد}} وَ {{آیه|حا ميم عين سين قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً. |