زیارت‌نامه‌های شهدای احد: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۷: خط ۷:
| تیتر= زیارت حمزه عموی پیامبر
| تیتر= زیارت حمزه عموی پیامبر
|اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَسَدَاللهِ وَأَسَدَ رَسُولِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَكُنْتَ فِيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّـِي،  
|اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَسَدَاللهِ وَأَسَدَ رَسُولِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَكُنْتَ فِيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّـِي،  
|
|سلام بر تو اى عموى گرامى رسول خدا كه درود خدا بر او و آلش باد، سلام بر تو اى بهترين شهيدان سلام بر تو اى شير خدا و شير رسول خدا گواهى دهم كه تو به راستى جهاد كردى در راه خداى عزوجل و جان خود را در اين راه بذل كردى و براى رسول خدا(ص) خيرخواهى كردى و مشتاق بودى آنچه را نزد خداى سبحان بود، پدر و مادرم به فدايت
| أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً إِلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِذلِكَ، راغِباً إِلَيْكَ فِي الشَّفاعَةِ، أَبْتَغِي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسِي مَتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلِي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسِي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِي الَّتِي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْرِي، فَزِعاً إِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّـِي، أَتَيْتُكَ أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلى مَوْلايَ وأَتَقَرَّبُ بِنَبِيّـِهِ اِلَيهِ لِيَقضِيَ لِي بِكَ حَوائِجِي،
| أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً إِلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِذلِكَ، راغِباً إِلَيْكَ فِي الشَّفاعَةِ، أَبْتَغِي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسِي مَتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلِي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسِي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِي الَّتِي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْرِي، فَزِعاً إِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّـِي، أَتَيْتُكَ أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلى مَوْلايَ وأَتَقَرَّبُ بِنَبِيّـِهِ اِلَيهِ لِيَقضِيَ لِي بِكَ حَوائِجِي،
|
|من در اينجا به نزد شما آمدم تا بدينوسيله به رسول خدا(ص) تقرب جويم و اشتياق به تو در شفاعت دارم، جوينده‌ام به وسيله زيارتت خلاص كردن جانم را، پناهنده‌ام به تو از آتشى كه امثال من به واسطه جنايتى كه كرده‌ايم مستحق آن گشته‌ايم، گريزانم از گناهانى كه بر پشت خويش بار كرده‌ام پناهنده‌ام به تو به اميد رحمت به زيارتت آمدم و درخواست شفاعت نزد مولايم دارم و تقرب مى‌جويم به او براى اين كه حوائجم را به وسيله تو بر آورد
|أَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعِيدَة، طالِباً فَكاكَ رَقَبَتِي مِنَ النّارِ، وَقَدْ أَوْقَرَتْ ظَهْرِي ذُنُوبِي، وَأَتَيْتُ ما أَسْخَطَ رَبّـِي، وَلَمْ أَجِدْ أَحَداً أَفْزَعُ إِلَيْهِ خَيْراً لِي مِنْكُمْ أَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لِي شَفِيعاً يَوْمَ فَقْرِي وَحاجَتِي، فَقَدْ سِرْتُ إِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَأَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتِي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ إِلَيْكَ مُنْفَرِداً،
|أَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعِيدَة، طالِباً فَكاكَ رَقَبَتِي مِنَ النّارِ، وَقَدْ أَوْقَرَتْ ظَهْرِي ذُنُوبِي، وَأَتَيْتُ ما أَسْخَطَ رَبّـِي، وَلَمْ أَجِدْ أَحَداً أَفْزَعُ إِلَيْهِ خَيْراً لِي مِنْكُمْ أَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لِي شَفِيعاً يَوْمَ فَقْرِي وَحاجَتِي، فَقَدْ سِرْتُ إِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَأَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتِي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ إِلَيْكَ مُنْفَرِداً،
|
|به زيارتت آمده‌ام از راهى پررنج و دور و خواهان آزادى خويش از دوزخم و براستى كه خم كرده پشتم را سنگينى بار گناهانم و به كارى كه موجب خشم پروردگار من است دست زده‌ام و نيافتم كسى را كه به او پناه برم بهتر از شما خاندان رحمت پس تو (اى سرور بزرگوار) شفيعم باش در روز ندارى و نيازم كه راه پيمودم به سويت غمناك و آمده ام به نزدت در حال محنت زدگى و ريختم اشكم را در پيشت گريان و به درگاهت آمده ام تك و تنها
|أَنْتَ مِمَّنْ أَمَرَنِيَ اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّنِي عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّنِي عَلى فَضْلِهِ، وَهَدانِي لِحُبّـِهِ، وَرَغَّبَنِي فِي الْوِفادَةِ إِلَيْهِ، وَاَلْهَمَنِي طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، أَنْتُمْ أَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلايَخِيبُ مَنْ أَتاكُمْ، وَلايَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ، وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاديكُمْ.
|أَنْتَ مِمَّنْ أَمَرَنِيَ اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّنِي عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّنِي عَلى فَضْلِهِ، وَهَدانِي لِحُبّـِهِ، وَرَغَّبَنِي فِي الْوِفادَةِ إِلَيْهِ، وَاَلْهَمَنِي طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، أَنْتُمْ أَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلايَخِيبُ مَنْ أَتاكُمْ، وَلايَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ، وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاديكُمْ.
|
|و تو از كسانى هستى كه خداوند به من دستور پيوند او را داده و به نيكى به او وادارم كرده و بر فضل و برتري‌اش راهنمائي‌ام كرده و به محبتش هدايت نموده و به رفتن سَرِ خوانِ كرمش ترغيبم كرده و به من الهام كرده كه حاجاتم را در پيش او بخواهم شما خاندانى هستيد كه بدبخت نشود هر كه دوستتان دارد و نوميد نگردد هر كه به درگاهتان آيد و زيانكار نشود هر كه هواى شما در سر دارد و روى سعادت نبيند هر كه شما را دشمن دارد.
|پس رو به قبله مى كنى و مى گويى: اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد. اَللّهُمَّ إِنّـِي تَعَرَّضْتُ لِرَحْمَتِكَ بِلُزُومِي لِقَبْرِ عَمِّ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، لِيُجِيرَنِي مِنْ نِقْمَتِكَ وَسَخَطِكَ وَمَقْتِكَ فِي يَوْم تَكْثُرُ فِيهِ الاَْصْواتُ، وَتُشْغَلُ كُلُّ نَفْس بِما قَدَّمَتْ، وَتُجادِلُ عَنْ نَفْسِها، فَاِنْ تَرْحَمْنِي الْيَوْمَ فَلا خَوْفَ عَلَيَّ وَلاحُزْنَ، وَإِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ،
|پس رو به قبله مى كنى و مى گويى: اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد. اَللّهُمَّ إِنّـِي تَعَرَّضْتُ لِرَحْمَتِكَ بِلُزُومِي لِقَبْرِ عَمِّ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، لِيُجِيرَنِي مِنْ نِقْمَتِكَ وَسَخَطِكَ وَمَقْتِكَ فِي يَوْم تَكْثُرُ فِيهِ الاَْصْواتُ، وَتُشْغَلُ كُلُّ نَفْس بِما قَدَّمَتْ، وَتُجادِلُ عَنْ نَفْسِها، فَاِنْ تَرْحَمْنِي الْيَوْمَ فَلا خَوْفَ عَلَيَّ وَلاحُزْنَ، وَإِنْ تُعاقِبْ فَمَوْلىً لَهُ الْقُدْرَةُ عَلى عَبْدِهِ،
|
|خدايا درود فرست بر محمد و آل محمد خدايا من خود را در گذرگاه مهرت قرار دادم بدانكه ملازم قبر عموى پيغمبرت(ص) گشتم تا مرا در پناه خود گيرد از انتقام تو در روزى كه صداها در آن روز بسيار گردد و هركس سرگرم شود بدانچه از پيش فرستاده و از خويشتن دفاع كند پس اگر در آن روز به من رحم كنى كه ترس و اندوهى ندارم و اگر كيفرم كنى پس تو مولائى هستى كه قدرت دارىبر بنده خود
|وَلاتُخَيِّبْنِي بَعْدَ الْيَوْمِ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ وَرَجاءَ رَحْمَتِكَ، فَتَقَبَّلْ مِنّـِي، وَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى جِنايَةِ نَفْسِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، وَما أَخافُ أَنْ تَظْلِمَنِي، وَلكِنْ أَخافُ سُوءَ الْحِسابِ، فَبِهِما فُكَّنِي مِنَ النّارِ، وَلاتُخَيِّبْ سَعْيِي، وَلا يَهُونَنَّ عَلَيْكَ ابْتِهالِي، وَلايُحْجَبَنَّ عَنْكَ صَوْتِي، وَلاتَقْلِبْنِي بِغَيْرِ حَوائِجِي،
|وَلاتُخَيِّبْنِي بَعْدَ الْيَوْمِ، وَلاتَصْرِفْنِي بِغَيْرِ حاجَتِي، وَتَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ وَرَجاءَ رَحْمَتِكَ، فَتَقَبَّلْ مِنّـِي، وَعُدْ بِحِلْمِكَ عَلى جَهْلِي، وَبِرَأْفَتِكَ عَلى جِنايَةِ نَفْسِي، فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِي، وَما أَخافُ أَنْ تَظْلِمَنِي، وَلكِنْ أَخافُ سُوءَ الْحِسابِ، فَبِهِما فُكَّنِي مِنَ النّارِ، وَلاتُخَيِّبْ سَعْيِي، وَلا يَهُونَنَّ عَلَيْكَ ابْتِهالِي، وَلايُحْجَبَنَّ عَنْكَ صَوْتِي، وَلاتَقْلِبْنِي بِغَيْرِ حَوائِجِي،
|
|ولى نااميدم مكن پس از اين روز و بازم مگردان (از اينجا) بدون حاجتم و به وسيله او به درگاه تو تقرب جويم به آرزوى دسترسى به خوشنوديت و به اميد دريافت رحمتت پس بپذير از من و بازگرد به بردباريت بر نادانى من و به مهرت بر جنايتى كه بر خود كردم چونكه گناهم بزرگ است و ترس از آن ندارم كه به من ستم كنى ولى از بدى حساب ترس دارم، پس به حق هر دو آنها كه آزادم كن از آتش و نوميد مكن كوششم را و مبادا زارى من نزد تو ناچيز و خوار قرار گيرد و صداى من از تو محجوب گردد و بدون حاجاتم مرا باز نگردان
|يا غِياثَ كُلِّ مَكْرُوب وَمَحْزُون، وَيا مُفَرِّجاً عَنِ الْمَلْهُوفِ الْحَيْرانِ الْغَرِيقِ الْمُشْرِفِ عَلَى الْهَلَكَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَانْظُرْ إِلَيَّ نَظْرَةً لا أَشْقى بَعْدَها أَبَداً، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَعَبْرَتِي وَانْفِرادِي، فَقَدْ رَجَوْتُ رِضاكَ، وَتَحَرَّيْتُ الْخَيْرَ الَّذِي لايُعْطِيهِ أَحَدٌ سِواكَ، فَلا تَرُدَّ أَمَلِي،
|يا غِياثَ كُلِّ مَكْرُوب وَمَحْزُون، وَيا مُفَرِّجاً عَنِ الْمَلْهُوفِ الْحَيْرانِ الْغَرِيقِ الْمُشْرِفِ عَلَى الْهَلَكَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَانْظُرْ إِلَيَّ نَظْرَةً لا أَشْقى بَعْدَها أَبَداً، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَعَبْرَتِي وَانْفِرادِي، فَقَدْ رَجَوْتُ رِضاكَ، وَتَحَرَّيْتُ الْخَيْرَ الَّذِي لايُعْطِيهِ أَحَدٌ سِواكَ، فَلا تَرُدَّ أَمَلِي،
|
|
۱۵٬۶۱۴

ویرایش