دعاهای شب عرفه

از ویکی حج

دعاهای شب عرفه مجموعه‌ای از دعاهایی است که بر اساس روایات، مستحب است حج‌گزار در شب عرفه بخواند. شب عرفه (شب نهم ذی‌الحجه) را در فضیلت و استحبابِ خواندن دعا و عبادت مانند روز عرفه دانسته‌اند. بر اساس روایات، مستحب است در شب عرفه این دعاها خوانده شود:

دعای شب عرفه
اَللّٰهُمَّ يٰا شٰاهِدَ كُلِّ نَجْوىٰ، وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوىٰ، وَعٰالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَمُنْتَهىٰ كُلِّ حٰاجَةٍ، يٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَى الْعِبٰادِ، يٰا كَرِيمَ الْعَفْوِ، يٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، يٰا جَوٰادُ، يٰا مَنْ لاٰ يُوٰارِي مِنْهُ لَيْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، يٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيٰاءٌ،
أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً، وَبِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّمٰاوٰاتِ بِلاٰ عَمَدٍ، وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلىٰ وَجْهِ مٰاءٍ جَمَدٍ، وَبِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ الطّٰاهِرِ الَّذِي إِذٰا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ
وَبِاسْمِكَ السُّبُّوحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهٰانِ الَّذِي هُوَ نُورٌ عَلىٰ كُلّ‌ِ نُورٍ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ، يُضِيْءُ مِنْهُ كُلُّ نُورٍ، إِذٰا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ، وَإِذٰا بَلَغَ السَّمٰاوٰاتِ فُتِحَتْ، وَإِذٰا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرٰائِصُ مَلاٰئِكَتِكَ، وَأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكٰائِيلَ وَاِسْرٰافِيلَ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفىٰ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الْأَنْبِيٰاءِ وَجَمِيعِ الْمَلاٰئِكَةِ،
وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ
وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ ﴿قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ﴾
بدان نام عظيمت كه داوود بدان نام تو را خواند و برايت به سجده افتاد پس گناهش آمرزيدى و بدان نامت كه آسيه همسر فرعون بدان نام تو را خواند و گفت: «پروردگارا براى من نزد خود در بهشت خانه‌اى بنا كن و نجاتم ده از فرعون و كردارش و نجاتم ده از دست مردم ستمكار»، پس دعايش را اجابت كردى و بدان نامت كه ايوب تو را بدان خواند در آن هنگام كه بلا بر او نازل شد، پس او را تندرست كرده و كسانش را به او دادى و نظائرشان را نيز از رحمت خويش و پندى براى پرستش‌كنندگان
اَللّٰهُمَّ يٰا شٰاهِدَ كُلِّ نَجْوىٰ، وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوىٰ، وَعٰالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَمُنْتَهىٰ كُلِّ حٰاجَةٍ، يٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَى الْعِبٰادِ، يٰا كَرِيمَ الْعَفْوِ، يٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، يٰا جَوٰادُ، يٰا مَنْ لاٰ يُوٰارِي مِنْهُ لَيْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، يٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيٰاءٌ،
خدايا اى آگاه هر راز و مرجع هر شكايت و داناى هر پنهان و منتهاى هر حاجت اى آغازندۀ نعمت‌ها بر بندگان اى بزرگ گذشت اى نيكو درگذر اى بخشنده اى كه نه شب تار چيزى را از تو پنهان كند نه درياى مواج و نه آسمان پرستاره و نه تاريكيهاى پيچيده درهم اى كسى كه تاريكى در پيش او روشن است
أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً، وَبِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّمٰاوٰاتِ بِلاٰ عَمَدٍ، وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلىٰ وَجْهِ مٰاءٍ جَمَدٍ، وَبِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ الطّٰاهِرِ الَّذِي إِذٰا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ
از تو خواهم به حق نور ذات بزرگوارت كه بدان وسيله بر كوه تجلى فرمودى و آنرا متلاشى كردى و موسى مدهوش بر زمين افتاد و به همان نامت كه آسمانها را بدون ستون برافراشتى و زمين را بر روى آبى نجمد شده پهن كردى و بدان نام مكتوب و محفوظ و پاكت كه هرگاه بدان ترا بخوانندت اجابت كنى و هرگاه بدان از تو خواهند عطافرمائى
وَبِاسْمِكَ السُّبُّوحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهٰانِ الَّذِي هُوَ نُورٌ عَلىٰ كُلّ‌ِ نُورٍ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ، يُضِيْءُ مِنْهُ كُلُّ نُورٍ، إِذٰا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ، وَإِذٰا بَلَغَ السَّمٰاوٰاتِ فُتِحَتْ، وَإِذٰا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرٰائِصُ مَلاٰئِكَتِكَ، وَأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكٰائِيلَ وَاِسْرٰافِيلَ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفىٰ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الْأَنْبِيٰاءِ وَجَمِيعِ الْمَلاٰئِكَةِ،
و به حق نام منزه و مقدس و روشنت كه آن نور است بر هر نورى و نور است نورى كه روشنى گيرد از آن هر نور چون به زمين رسد شكافته شود و چون به آسمانها رسد گشوده شود و چون به عرش رسد بلرزد و به حق آن نامت كه بلرزد از آن اندام فرشتگانت و از تو خواهم به حق جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و به حق محمد مصطفى كه درود خدا بر او و آلش و بر جميع پيمبران و همۀ فرشتگان
وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ
و به حق آن نامى كه حضرت خضر بوسيلۀ آن بر روى امواج آب دريا راه مى‌رفت چنانچه بر روى زمين هموار راه مى‌رفت و به حق آن نامت كه شكافتى بدان دريا را براى موسى و غرق كردى فرعون و قوم او را نجات دادى بدان موسى بن عمران و همراهانش را و به حق آن نامت كه موسى بن عمران بوسيلۀ آن تو را خواند از جانب راست كوه طور و اجابتش كردى و محبت خود را بر دلش انداختى و به حق آن نامت كه عيسى بن مريم بوسيله‌اش مردگان را زنده كرد و در گهواره در زمان كودكى سخن‌گفت و كور مادرزاد و مبتلاى به مرض‌ برص را
وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
به اذن تو شفا داد و بدان نامت كه خواند بوسيلۀ آن تو را حاملين عرشت و جبرئيل و اسرافيل و حبيبت محمد(ص) و فرشتگان مقرب و پيمبران مرسلت و بندگان شايسته‌ات از اهل آسمانها و زمينها و بدان نامت كه يونس تو را بدان نام خواند در آن هنگام كه خشمناك برفت و گمان داشت كه بر او سخت نگيرى پس ندا كرد در ميان تاريكي‌ها كه معبودى جز تو نيست منزهى تو و براستى من از ستمكاران هستم، پس تو اجابتش كردى و از اندوه نجاتش دادى و اين چنين نجات دهى مؤمنان را
وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ ﴿قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ﴾
فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ
بدان نام عظيمت كه داوود بدان نام تو را خواند و برايت به سجده افتاد پس گناهش آمرزيدى و بدان نامت كه آسيه همسر فرعون بدان نام تو را خواند و گفت: «پروردگارا براى من نزد خود در بهشت خانه‌اى بنا كن و نجاتم ده از فرعون و كردارش و نجاتم ده از دست مردم ستمكار»، پس دعايش را اجابت كردى و بدان نامت كه ايوب تو را بدان خواند در آن هنگام كه بلا بر او نازل شد، پس او را تندرست كرده و كسانش را به او دادى و نظائرشان را نيز از رحمت خويش و پندى براى پرستش‌كنندگان
وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ ﴿سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى﴾ وَقَوْلُهُ ﴿سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ﴾ وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقّ‌ِ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقّ‌ِ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقّ‌ِ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ ﴿طٰا هٰا﴾ وَ﴿يٰا سِينِ﴾ وَ ﴿كاف ها يا عين صاد﴾ وَ ﴿حا ميم عين سين قاف﴾، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً.
خدايا اى آگاه هر راز و مرجع هر شكايت و داناى هر پنهان و منتهاى هر حاجت اى آغازندۀ نعمت‌ها بر بندگان اى بزرگ گذشت اى نيكو درگذر اى بخشنده اى كه نه شب تار چيزى را از تو پنهان كند نه درياى مواج و نه آسمان پرستاره و نه تاريكيهاى پيچيده درهم اى كسى كه تاريكى در پيش او روشن است
خدايا اى آگاه هر راز و مرجع هر شكايت و داناى هر پنهان و منتهاى هر حاجت اى آغازندۀ نعمت‌ها بر بندگان اى بزرگ گذشت اى نيكو درگذر اى بخشنده اى كه نه شب تار چيزى را از تو پنهان كند نه درياى مواج و نه آسمان پرستاره و نه تاريكيهاى پيچيده درهم اى كسى كه تاريكى در پيش او روشن است
از تو خواهم به حق نور ذات بزرگوارت كه بدان وسيله بر كوه تجلى فرمودى و آنرا متلاشى كردى و موسى مدهوش بر زمين افتاد و به همان نامت كه آسمانها را بدون ستون برافراشتى و زمين را بر روى آبى نجمد شده پهن كردى و بدان نام مكتوب و محفوظ و پاكت كه هرگاه بدان ترا بخوانندت اجابت كنى و هرگاه بدان از تو خواهند عطافرمائى
و به حق نام منزه و مقدس و روشنت كه آن نور است بر هر نورى و نور است نورى كه روشنى گيرد از آن هر نور چون به زمين رسد شكافته شود و چون به آسمانها رسد گشوده شود و چون به عرش رسد بلرزد و به حق آن نامت كه بلرزد از آن اندام فرشتگانت و از تو خواهم به حق جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و به حق محمد مصطفى كه درود خدا بر او و آلش و بر جميع پيمبران و همۀ فرشتگان
و به حق آن نامى كه حضرت خضر بوسيلۀ آن بر روى امواج آب دريا راه مى‌رفت چنانچه بر روى زمين هموار راه مى‌رفت و به حق آن نامت كه شكافتى بدان دريا را براى موسى و غرق كردى فرعون و قوم او را نجات دادى بدان موسى بن عمران و همراهانش را و به حق آن نامت كه موسى بن عمران بوسيلۀ آن تو را خواند از جانب راست كوه طور و اجابتش كردى و محبت خود را بر دلش انداختى و به حق آن نامت كه عيسى بن مريم بوسيله‌اش مردگان را زنده كرد و در گهواره در زمان كودكى سخن‌گفت و كور مادرزاد و مبتلاى به مرض‌ برص را
به اذن تو شفا داد و بدان نامت كه خواند بوسيلۀ آن تو را حاملين عرشت و جبرئيل و اسرافيل و حبيبت محمد(ص) و فرشتگان مقرب و پيمبران مرسلت و بندگان شايسته‌ات از اهل آسمانها و زمينها و بدان نامت كه يونس تو را بدان نام خواند در آن هنگام كه خشمناك برفت و گمان داشت كه بر او سخت نگيرى پس ندا كرد در ميان تاريكي‌ها كه معبودى جز تو نيست منزهى تو و براستى من از ستمكاران هستم، پس تو اجابتش كردى و از اندوه نجاتش دادى و اين چنين نجات دهى مؤمنان را
فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ
وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ ﴿سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى﴾ وَقَوْلُهُ ﴿سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ﴾ وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقّ‌ِ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقّ‌ِ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقّ‌ِ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ ﴿طٰا هٰا﴾ وَ﴿يٰا سِينِ﴾ وَ ﴿كاف ها يا عين صاد﴾ وَ ﴿حا ميم عين سين قاف﴾، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً.
اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ تِلْكَ الْمُنٰاجٰاةِ الَّتِي كٰانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُوسَى بنِ عِمْرٰانَ فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَيْنٰاءَ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْوٰاحِ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كُتِبَ عَلىٰ وَرَقِ الزَّيْتُونِ فَخَضَعَتِ النِّيرٰانُ لِتِلْكَ الوَرَقَةِ، فَقُلْتَ: ﴿يٰا نٰارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاٰماً﴾ وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْمَجْدِ وَالْكَرٰامَةِ يٰا مَنْ لاٰ يُحْفِيهِ سٰائِلٌ، وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، يٰا مَنْ بِهِ يُسْتَغٰاثُ وَإِلَيْهِ يُلْجَأُ، أَسْأَ لُكَ بِمَعٰاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتٰابِكَ، وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ، وَجَدِّكَ الْأَعْلىٰ، وَكَلِمٰاتِكَ التّٰامّٰاتِ الْعُلىٰ. اللّٰهُمَّ رَبَّ الرِّيٰاحِ وَمٰا ذَرَتْ، وَالسَّمٰاءِ وَمٰا أَظَلَّتْ، وَالْأَرْضِ وَمٰا أَقَلَّتْ، وَالشَّيٰاطِينِ وَمٰا اضَلَّتْ، وَالْبِحٰارِ وَمٰا جَرَتْ، وَبحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ حَقٍ‌ّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَلاٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالرُّوْحٰانِيِّينَ وَالْكَرُّوبِيِّينَ وَالْمُسَبِّحِينَ لَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهٰارِ لاٰ يَفْتُرُونَ، وَبِحَقّ‌ِ إِبْرٰاهِيمَ خَلِيلِكَ، وَبِحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ وَلِيّ‌ٍ يُنٰادِيكَ بَيْنَ الصَّفٰا وَالْمَرْوَةِ، وَتَسْتَجِيبُ لَهُ دُعٰاءَهُ يٰا مُجِيبُ، أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ هٰذِهِ الْأَسْمٰاءِ وَبِهٰذِهِ الدَّعَوٰاتِ أَنْ تَغْفِرَ لَنٰا مٰا قَدَّمْنٰا وَمٰا أَخَّرْنٰا وَمٰا أَسْرَرْنٰا وَمٰا أَعْلَنّٰا، وَمٰا أَبْدَيْنٰا وَمٰا أَخْفَيْنٰا، وَمٰا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّٰا، إِنَّكَ عَلىٰ كُلّ‌ِ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا حٰافِظَ كُلّ‌ِ غَرِيبٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ وَحِيدٍ، يٰا قُوَّةَ كُلّ‌ِ ضَعِيفٍ، يٰا نٰاصِرَ كُلّ‌ِ مَظْلُومٍ، يٰا رٰازِقَ كُلّ‌ِ مَحْرُومٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ مُسْتَوْحِشٍ، يٰا صٰاحِبَ كُلِّ مُسٰافِرٍ، يٰا عِمٰادَ كُلّ‌ِ حٰاضِرٍ، يٰا غٰافِرَ كُلّ‌ِ ذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ، يٰا غِيٰاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يٰا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، يٰا كٰاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ، يٰا فٰارِجَ هَمّ‌ِ الْمَهْمُومِينَ، يٰا بَدِيعَ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، يٰا مُنْتَهىٰ غٰايَةِ الطّٰالِبِينَ، يٰا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا رَبَّ الْعٰالَمِينَ، يٰا دَيّٰانَ يَوْمِ الدِّينِ، يٰا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ، يٰا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يٰا أَسْمَعَ السّٰامِعِينَ، يٰا أَبْصَرَ النّٰاظِرِينَ، يٰا أَقْدَرَ الْقٰادِرِينَ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ السَّقَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَرُدُّ الدُّعٰاءَ، وَاغْفِرْ لىَ‌ِ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمٰاءِ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُعَجِّلُ الْفَنٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَجْلِبُ الشَّقٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَكْشِفُ الْغِطٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي لاٰ يَغْفِرُهٰا غَيْرُكَ يٰا اَللّٰهُ، وَاحْمِلْ عَنِّي كُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً، وَأَنْزِلْ يَقِينَكَ فِي صَدْرِي، وَرَجٰاءَكَ فِي قَلبِْي، حَتّىٰ لاٰ أَرْجُوَ غَيْرَكَ.
اللّٰهُمَّ احْفَظْنِي، وَعٰافِنِي فِي مَقٰامِي، وَاصْحَبْنِي فِي لَيْلِي وَنَهٰارِي، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمٰالِي، وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي، وَيَسِّرْ لِيَ السَّبِيلَ، وَأَحْسِنْ لِيَ التَّيْسِيرَ، وَلاٰ تَخْذُلْنِي فِي الْعَسِيرِ، وَاهْدِنِي يٰا خَيْرَ دَلِيلٍ، وَلاٰ تَكِلْنِي إِلىٰ نَفْسِي فِي الْأُمُورِ، وَلَقِّنِي كُلَّ سُرُورٍ، وَاقْلِبْنِي إِلىٰ أَهْلِي بِالْفَلاٰحِ وَالنَّجٰاحِ مَحْبُوراً فِي الْعٰاجِلِ وَالْآجِلِ، إِنَّكَ عَلىٰ كُلّ‌ِ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ، وَأَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ طَيِّبٰاتِ رِزْقِكَ، وَاسْتَعْمِلْنِي فِي طٰاعَتِكَ، وَأَجِرْنِي مِنْ عَذٰابِكَ وَنٰارِكَ، وَاقْلِبْنِي إِذٰا تَوَفَّيْتَنِي إِلىٰ جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ، اللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوٰالِ نِعْمَتِكَ، وَمِنْ تَحْوِيلِ عٰافِيَتِكَ، وَمِنْ حُلُولِ نَقِمَتِكَ، وَمِنْ نُزُولِ عَذٰابِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاٰءِ، وَدَركِ الشَّقٰاءِ، وَمِنْ سُوءِ الْقَضٰاءِ وَشَمٰاتَةِ الْأَعْدٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا يَنْزِلُ مِنَ السَّمٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا فِي الْكِتٰابِ الْمُنْزَلِ. اللّٰهُمَّ لاٰ تَجْعَلْنِي مِنَ الْأَشْرٰارِ، وَلاٰ مِنْ أَصْحٰابِ النّٰارِ، وَلاٰ تَحْرِمْنِي صُحْبَةَ الْأَخْيٰارِ، وَأَحْيِنِي حَيٰاةً طَيِّبَةً، وَتَوَفَّنِي وَفٰاةً طَيِّبَةً تُلْحِقُنِي بِالْأَبْرٰارِ، وَارْزُقْنِي مُرٰافَقَةَ الْأَنْبِيٰاءِ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ. اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ حُسْنِ بَلاٰئِكَ وَصُنْعِكَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى الْإِسْلاٰمِ، وَاتِّبٰاعِ السُنَّةِ، يٰا رَبّ‌ِ كَمٰا هَدَيْتَهُمْ لِدِينِكَ، وَعَلَّمْتَهُمْ كِتٰابَكَ ، فَاهْدِنٰا وَعَلِّمْنٰا، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ حُسْنِ بَلاٰئِكَ وَصُنْعِكَ عِنْدِي خٰاصَّةً، كَمٰا خَلَقْتَنِي فَأَحْسَنْتَ خَلْقِي، وَعَلَّمْتَنِي فَأَحْسَنْتَ تَعْلِيمِي، وَهَدَيْتَنِي فَأَحْسَنْتَ هِدٰايَتِي، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ إِنْعٰامِكَ عَلَيَّ قَدِيماً وَحَدِيثاً، فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ فَرَّجْتَهُ، وَكَمْ مِنْ غَمٍ‌ّ يٰا سَيِّدِي قَدْ نَفَّسْتَهُ، وَكَمْ مِنْ هَمٍ‌ّ يٰا سَيِّدِي قَدْ كَشَفْتَهُ، وَكَمْ مِنْ بَلاٰءٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ صَرَفْتَهُ، وَكَمْ مِنْ عَيْبٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ سَتَرْتَهُ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ كُلِّ حٰالٍ فِي كُلِّ مَثْوىً وَزَمٰانٍ، وَمُنْقَلَبٍ وَمَقٰامٍ، وَعَلىٰ هٰذِهِ الْحٰالِ وَكُلِّ حٰالٍ. اللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبٰادِكَ نَصِيباً فِي هٰذَا الْيَوْمِ، مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ، أَوْ ضُرٍّ تَكْشِفُهُ، أَوْ سُوءٍ تَصْرِفُهُ، أَوْ بَلاٰءٍ تَدْفَعُهُ، أَوْ خَيْرٍ تَسُوقُهُ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهٰا، أَوْ عٰافِيَةٍ تُلْبِسُهٰا، فَإِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَبِيَدِكَ خَزٰائِنُ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرْضِ، وَأَنْتَ الْوٰاحِدُ الْكَرِيمُ الْمُعْطِي الَّذِي لاٰ يُرَدُّ سٰائِلُهُ، وَلاٰ يُخَيَّبُ آمِلُهُ، وَلاٰ يَنْقُصُ نٰائِلُهُ، وَلاٰ يَنْفَدُ مٰا عِنْدَهُ، بَلْ يَزْدٰادُ كَثْرَةً وَطِيباً وَعَطٰاءً وَجُوداً، وَارْزُقْنِي مِنْ خَزٰائِنِكَ الَّتِي لاٰ تَفْنىٰ، وَمِنْ رَحْمَتِكَ الْوٰاسِعَةِ، إِنَّ عَطٰاءَكَ لَمْ يَكُنْ مَحْظُوراً، وَأَنْتَ عَلىٰ كُلّ‌ِ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ.


همچنین کفعمی عالم شیعه قرن نهم قمری، دعایی را برای شب عرفه در کتاب مصباح نقل کرده است:

دعای شب عرفه به نقل از کفعمی
اَللّٰهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَيَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ، رَجٰاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نٰائِلِهِ وَجٰائِزَتِهِ، فَإِلَيْكَ يٰا رَبّ‌ِ تَعْبِيَتِي وَاسْتِعْدٰادي، رَجٰاءَ عَفْوِكَ، وَطَلَبَ نٰائِلِكَ وَجٰائِزَتِكَ، فَلاٰ تُخَيِّبْ دُعٰائِي، يٰا مَنْ لاٰ يَخِيبُ عَلَيْهِ سٰائِلٌ وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، فَإِنِّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً بِعَمَلٍ صٰالِحٍ عَمِلْتُهُ، وَلاٰ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ، أَتَيْتُكَ مُقِرّاً عَلىٰ نَفْسِي بِالْإِسٰاءَةِ وَالظُّلْمِ، مُعْتَرِفاً بِأَنْ لاٰ حُجَّةَ لِي وَلاٰ عُذْرَ، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ، الَّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخٰاطِئِينَ ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلىٰ عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرَّحْمَةِ، فَيٰا مَنْ رَحْمَتُهُ وٰاسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظِيمٌ، يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ، لاٰ يَرُدُّ غَضَبَكَ إِلّاٰ حِلْمُكَ، وَلاٰ يُنْجِي مِنْ سَخَطِكَ إِلَّا التَّضَرُّعُ إِلَيْكَ، فَهَبْ لِي يٰا إِلٰهِي فَرَجاً بالقُدْرَةِ الَّتِي تُحْيِي بِهٰا مَيْتَ الْبِلاٰدِ، وَلاٰ تُهْلِكْنِي غَمّاً حَتّىٰ تَسْتَجِيبَ لِي، وَتُعَرِّفَنِي الْإِجٰابَةَ فِي دُعٰائي، وَأَذِقْنِي طَعْمَ الْعٰافِيَةِ إِلىٰ مُنْتَهىٰ أَجَلِي، وَلاٰ تُشْمِتْ بِي عَدُوِّي، وَلاٰ تُسَلِّطْهُ عَلَيَّ، وَلاٰ تُمَكِّنْهُ مِنْ عُنُقِي. اللّٰهُمَّ إِنْ وَضَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْفَعُنِي، وَإِنْ رَفَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَضَعُنِي، وَإِنْ أَهْلَكْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِضُ لَكَ فِي عَبْدِكَ، أَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرِهِ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي حُكْمِكَ ظُلْمٌ، وَلاٰ فِي نَقِمَتِكَ عَجَلَةٌ، وَإِنَّمٰا يَعْجَلُ مَنْ يَخٰافُ الْفَوْتَ، وَإِنَّمٰا يَحْتٰاجُ إِلَى الظُّلْمِ الضَّعِيفُ، وَقَدْ تَعٰالَيْتَ يٰا إِلٰهِي عَنْ ذٰلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً. اللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ فَأَعِذْنِي، وَأَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْنِي، وَأَسْتَرْزِقُكَ فَارْزُقْنِي، وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ فَاكْفِنِي، وَأَسْتَنْصِرُكَ عَلىٰ عَدُوِّي فَانْصُرْنِي، وَأَسْتَعِينُ بِكَ فَأَعِنِّي، وَأَسْتَغْفِرُكَ يٰا إِلٰهِي فَاغْفِرْ لِي، آمِينَ آمِينَ آمِينَ.
اَللّٰهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَيَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ، رَجٰاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نٰائِلِهِ وَجٰائِزَتِهِ، فَإِلَيْكَ يٰا رَبّ‌ِ تَعْبِيَتِي وَاسْتِعْدٰادي، رَجٰاءَ عَفْوِكَ، وَطَلَبَ نٰائِلِكَ وَجٰائِزَتِكَ، فَلاٰ تُخَيِّبْ دُعٰائِي، يٰا مَنْ لاٰ يَخِيبُ عَلَيْهِ سٰائِلٌ وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، فَإِنِّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً بِعَمَلٍ صٰالِحٍ عَمِلْتُهُ، وَلاٰ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ، أَتَيْتُكَ مُقِرّاً عَلىٰ نَفْسِي بِالْإِسٰاءَةِ وَالظُّلْمِ، مُعْتَرِفاً بِأَنْ لاٰ حُجَّةَ لِي وَلاٰ عُذْرَ، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ، الَّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخٰاطِئِينَ ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلىٰ عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرَّحْمَةِ، فَيٰا مَنْ رَحْمَتُهُ وٰاسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظِيمٌ، يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ، لاٰ يَرُدُّ غَضَبَكَ إِلّاٰ حِلْمُكَ، وَلاٰ يُنْجِي مِنْ سَخَطِكَ إِلَّا التَّضَرُّعُ إِلَيْكَ، فَهَبْ لِي يٰا إِلٰهِي فَرَجاً بالقُدْرَةِ الَّتِي تُحْيِي بِهٰا مَيْتَ الْبِلاٰدِ، وَلاٰ تُهْلِكْنِي غَمّاً حَتّىٰ تَسْتَجِيبَ لِي، وَتُعَرِّفَنِي الْإِجٰابَةَ فِي دُعٰائي، وَأَذِقْنِي طَعْمَ الْعٰافِيَةِ إِلىٰ مُنْتَهىٰ أَجَلِي، وَلاٰ تُشْمِتْ بِي عَدُوِّي، وَلاٰ تُسَلِّطْهُ عَلَيَّ، وَلاٰ تُمَكِّنْهُ مِنْ عُنُقِي. اللّٰهُمَّ إِنْ وَضَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْفَعُنِي، وَإِنْ رَفَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَضَعُنِي، وَإِنْ أَهْلَكْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِضُ لَكَ فِي عَبْدِكَ، أَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرِهِ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي حُكْمِكَ ظُلْمٌ، وَلاٰ فِي نَقِمَتِكَ عَجَلَةٌ، وَإِنَّمٰا يَعْجَلُ مَنْ يَخٰافُ الْفَوْتَ، وَإِنَّمٰا يَحْتٰاجُ إِلَى الظُّلْمِ الضَّعِيفُ، وَقَدْ تَعٰالَيْتَ يٰا إِلٰهِي عَنْ ذٰلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً. اللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ فَأَعِذْنِي، وَأَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْنِي، وَأَسْتَرْزِقُكَ فَارْزُقْنِي، وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ فَاكْفِنِي، وَأَسْتَنْصِرُكَ عَلىٰ عَدُوِّي فَانْصُرْنِي، وَأَسْتَعِينُ بِكَ فَأَعِنِّي، وَأَسْتَغْفِرُكَ يٰا إِلٰهِي فَاغْفِرْ لِي، آمِينَ آمِينَ آمِينَ.


منابع

این مقاله برگرفته از کتاب ادعیه و زیارات مدینه منوره و مکه مکرمه (ویژه تمتع) مرکز تحقیقات حج، تهران، نشر مشعر، ۱۳۹۱ش است.