| نسخهٔ فعلی |
متن شما |
| خط ۱: |
خط ۱: |
| {{زیارت‌نامه‌ها و دعاهای مکه و مدینه}}
| | |
| '''دعاهای شب عرفه''' مجموعه‌ای از [[دعا|دعاهایی]] است که بر اساس روایات، مستحب است [[حج‌گزار]] در شب عرفه بخواند. شب عرفه (شب نهم ذی‌الحجه) را در فضیلت و استحبابِ خواندن دعا و عبادت مانند [[روز عرفه]] دانسته‌اند. بر اساس روایات، مستحب است در شب عرفه این دعا خوانده شود: | | '''دعاهای شب عرفه''' مجموعه‌ای از [[دعا|دعاهایی]] است که بر اساس روایات، مستحب است [[حج‌گزار]] در شب عرفه بخواند. شب عرفه (شب نهم ذی‌الحجه) را در فضیلت و استحبابِ خواندن دعا و عبادت مانند [[روز عرفه]] دانسته‌اند. بر اساس روایات، مستحب است در شب عرفه این دعاها خوانده شود: |
| {{نقل قول دوقلو | | {{نقل قول دوقلو |
| | تیتر= دعای شب عرفه | | | تیتر= دعای شب عرفه |
| | اَللّٰهُمَّ یٰا شٰاهِدَ کُلِّ نَجْویٰ، وَمَوْضِعَ کُلِّ شَکْویٰ، وَعٰالِمَ کُلِّ خَفِیَّةٍ، وَمُنْتَهیٰ کُلِّ حٰاجَةٍ، یٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَی الْعِبٰادِ، یٰا کَرِیمَ الْعَفْوِ، یٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، یٰا جَوٰادُ، یٰا مَنْ لاٰ یُوٰارِی مِنْهُ لَیْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، یٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِیٰاءٌ، | | | اَللّٰهُمَّ يٰا شٰاهِدَ كُلِّ نَجْوىٰ، وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوىٰ، وَعٰالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَمُنْتَهىٰ كُلِّ حٰاجَةٍ، يٰا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَى الْعِبٰادِ، يٰا كَرِيمَ الْعَفْوِ، يٰا حَسَنَ التَّجٰاوُزِ، يٰا جَوٰادُ، يٰا مَنْ لاٰ يُوٰارِي مِنْهُ لَيْلٌ دٰاجٍ، وَلاٰ بَحْرٌ عَجّٰاجٌ، وَلاٰ سَمٰاءٌ ذٰاتُ أَبْرٰاجٍ، وَلاٰ ظُلَمٌ ذٰاتُ ارْتِتٰاجٍ، يٰا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيٰاءٌ، أَسْأَ لُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً، وَبِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّمٰاوٰاتِ بِلاٰ عَمَدٍ، وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلىٰ وَجْهِ مٰاءٍ جَمَدٍ، وَبِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ الطّٰاهِرِ الَّذِي إِذٰا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَبِاسْمِكَ السُّبُّوحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهٰانِ الَّذِي هُوَ نُورٌ عَلىٰ كُلِّ نُورٍ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ، يُضِيْءُ مِنْهُ كُلُّ نُورٍ، إِذٰا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ، وَإِذٰا بَلَغَ السَّمٰاوٰاتِ فُتِحَتْ، وَإِذٰا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرٰائِصُ مَلاٰئِكَتِكَ، وَأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكٰائِيلَ وَاِسْرٰافِيلَ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفىٰ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الْأَنْبِيٰاءِ وَجَمِيعِ الْمَلاٰئِكَةِ، وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ، وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ {{آیه|قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ}} |
| |خدایا ای آگاه هر راز و مرجع هر شکایت و دانای هر پنهان و منتهای هر حاجت ای آغازندهٔ نعمتها بر بندگان ای بزرگ گذشت ای نیکو درگذر ای بخشنده ای که نه شب تار چیزی را از تو پنهان کند نه دریای مواج و نه آسمان پرستاره و نه تاریکی‌های پیچیده درهم ای کسی که تاریکی در پیش او روشن است
| | | |
| |أَسْأَلُکَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ، الَّذِی تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَکّاً وَخَرَّ مُوسیٰ صَعِقاً، وَبِاسْمِکَ الَّذِی رَفَعْتَ بِهِ السَّمٰاوٰاتِ بِلاٰ عَمَدٍ، وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلیٰ وَجْهِ مٰاءٍ جَمَدٍ، وَبِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْمَکْتُوبِ الطّٰاهِرِ الَّذِی إِذٰا دُعِیتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَیْتَ
| | | فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}} وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقِّ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقِّ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|يٰا سِينِ}} وَ {{آیه|كاف ها يا عين صاد}} وَ {{آیه|حا ميم عين سين قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً. |
| | از تو خواهم به حق نور ذات بزرگوارت که بدان وسیله بر کوه تجلی فرمودی و آنرا متلاشی کردی و موسی مدهوش بر زمین افتاد و به همان نامت که آسمانها را بدون ستون برافراشتی و زمین را بر روی آبی نجمد شده پهن کردی و بدان نام مکتوب و محفوظ و پاکت که هرگاه بدان ترا بخوانندت اجابت کنی و هرگاه بدان از تو خواهند عطافرمائی
| | | |
| |وَبِاسْمِکَ السُّبُّوحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهٰانِ الَّذِی هُوَ نُورٌ عَلیٰ کُلِّ نُورٍ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ، یُضِیْءُ مِنْهُ کُلُّ نُورٍ، إِذٰا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ، وَإِذٰا بَلَغَ السَّمٰاوٰاتِ فُتِحَتْ، وَإِذٰا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرٰائِصُ مَلاٰئِکَتِکَ، وَأَسْأَ لُکَ بِحَقِّ جَبْرَئِیلَ وَمِیکٰائِیلَ وَاِسْرٰافِیلَ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفیٰ صَلَّی اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ وَعَلیٰ جَمِیعِ الْأَنْبِیٰاءِ وَجَمِیعِ الْمَلاٰئِکَةِ،
| | | اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَ لُكَ بِحَقِّ تِلْكَ الْمُنٰاجٰاةِ الَّتِي كٰانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُوسَى بنِ عِمْرٰانَ فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَيْنٰاءَ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْوٰاحِ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كُتِبَ عَلىٰ وَرَقِ الزَّيْتُونِ فَخَضَعَتِ النِّيرٰانُ لِتِلْكَ الوَرَقَةِ، فَقُلْتَ: {{آیه|يٰا نٰارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاٰماً}} وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْمَجْدِ وَالْكَرٰامَةِ يٰا مَنْ لاٰ يُحْفِيهِ سٰائِلٌ، وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، يٰا مَنْ بِهِ يُسْتَغٰاثُ وَإِلَيْهِ يُلْجَأُ، أَسْأَ لُكَ بِمَعٰاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتٰابِكَ، وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ، وَجَدِّكَ الْأَعْلىٰ، وَكَلِمٰاتِكَ التّٰامّٰاتِ الْعُلىٰ. اللّٰهُمَّ رَبَّ الرِّيٰاحِ وَمٰا ذَرَتْ، وَالسَّمٰاءِ وَمٰا أَظَلَّتْ، وَالْأَرْضِ وَمٰا أَقَلَّتْ، وَالشَّيٰاطِينِ وَمٰا اضَلَّتْ، وَالْبِحٰارِ وَمٰا جَرَتْ، وَبحَقِّ كُلِّ حَقٍ‌ّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ، وَبِحَقِّ الْمَلاٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالرُّوْحٰانِيِّينَ وَالْكَرُّوبِيِّينَ وَالْمُسَبِّحِينَ لَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهٰارِ لاٰ يَفْتُرُونَ، وَبِحَقِّ إِبْرٰاهِيمَ خَلِيلِكَ، وَبِحَقِّ كُلِّ وَلِيٍّ يُنٰادِيكَ بَيْنَ الصَّفٰا وَالْمَرْوَةِ، وَتَسْتَجِيبُ لَهُ دُعٰاءَهُ يٰا مُجِيبُ، أَسْأَ لُكَ بِحَقِّ هٰذِهِ الْأَسْمٰاءِ وَبِهٰذِهِ الدَّعَوٰاتِ أَنْ تَغْفِرَ لَنٰا مٰا قَدَّمْنٰا وَمٰا أَخَّرْنٰا وَمٰا أَسْرَرْنٰا وَمٰا أَعْلَنّٰا، وَمٰا أَبْدَيْنٰا وَمٰا أَخْفَيْنٰا، وَمٰا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّٰا، إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا حٰافِظَ كُلِّ غَرِيبٍ، يٰا مُونِسَ كُلِّ وَحِيدٍ، يٰا قُوَّةَ كُلِّ ضَعِيفٍ، يٰا نٰاصِرَ كُلِّ مَظْلُومٍ، يٰا رٰازِقَ كُلِّ مَحْرُومٍ، يٰا مُونِسَ كُلِّ مُسْتَوْحِشٍ، يٰا صٰاحِبَ كُلِّ مُسٰافِرٍ، يٰا عِمٰادَ كُلِّ حٰاضِرٍ، يٰا غٰافِرَ كُلِّ ذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ، يٰا غِيٰاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يٰا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، يٰا كٰاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ، يٰا فٰارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ، يٰا بَدِيعَ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، يٰا مُنْتَهىٰ غٰايَةِ الطّٰالِبِينَ، يٰا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا رَبَّ الْعٰالَمِينَ، يٰا دَيّٰانَ يَوْمِ الدِّينِ، يٰا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ، يٰا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يٰا أَسْمَعَ السّٰامِعِينَ، يٰا أَبْصَرَ النّٰاظِرِينَ، يٰا أَقْدَرَ الْقٰادِرِينَ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ السَّقَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَرُدُّ الدُّعٰاءَ، وَاغْفِرْ لىَ‌ِ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمٰاءِ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُعَجِّلُ الْفَنٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَجْلِبُ الشَّقٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَكْشِفُ الْغِطٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي لاٰ يَغْفِرُهٰا غَيْرُكَ يٰا اَللّٰهُ، وَاحْمِلْ عَنِّي كُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً، وَأَنْزِلْ يَقِينَكَ فِي صَدْرِي، وَرَجٰاءَكَ فِي قَلبِْي، حَتّىٰ لاٰ أَرْجُوَ غَيْرَكَ. |
| |و به حق نام منزه و مقدس و روشنت که آن نور است بر هر نوری و نور است نوری که روشنی گیرد از آن هر نور چون به زمین رسد شکافته شود و چون به آسمانها رسد گشوده شود و چون به عرش رسد بلرزد و به حق آن نامت که بلرزد از آن اندام فرشتگانت و از تو خواهم به حق جبرئیل و میکائیل و اسرافیل و به حق محمد مصطفی که درود خدا بر او و آلش و بر جمیع پیمبران و همهٔ فرشتگان
| | | |
| |وَبِالْاِسْمِ الَّذِی مَشیٰ بِهِ الْخْضرُ عَلیٰ قُلَلِ الْمٰاءِ کَمٰا مَشیٰ بِهِ عَلیٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسیٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَیْتَ بِهِ مُوسَی بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعاکَ بِهِ مُوسَی بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَیْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَیْتَ عَلَیْهِ مَحَبَّةً مِنْکَ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی بِهِ أَحْیٰا عِیسَی بْنُ مَرْیمَ الْمَوْتیٰ، وَتَکَلَّمَ فِی المَهْدِ صَبِیّاً، وَأَبْرَأَ الْأَکْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِکَ
| | | اللّٰهُمَّ احْفَظْنِي، وَعٰافِنِي فِي مَقٰامِي، وَاصْحَبْنِي فِي لَيْلِي وَنَهٰارِي، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمٰالِي، وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي، وَيَسِّرْ لِيَ السَّبِيلَ، وَأَحْسِنْ لِيَ التَّيْسِيرَ، وَلاٰ تَخْذُلْنِي فِي الْعَسِيرِ، وَاهْدِنِي يٰا خَيْرَ دَلِيلٍ، وَلاٰ تَكِلْنِي إِلىٰ نَفْسِي فِي الْأُمُورِ، وَلَقِّنِي كُلَّ سُرُورٍ، وَاقْلِبْنِي إِلىٰ أَهْلِي بِالْفَلاٰحِ وَالنَّجٰاحِ مَحْبُوراً فِي الْعٰاجِلِ وَالْآجِلِ، إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ، وَأَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ طَيِّبٰاتِ رِزْقِكَ، وَاسْتَعْمِلْنِي فِي طٰاعَتِكَ، وَأَجِرْنِي مِنْ عَذٰابِكَ وَنٰارِكَ، وَاقْلِبْنِي إِذٰا تَوَفَّيْتَنِي إِلىٰ جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ، اللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوٰالِ نِعْمَتِكَ، وَمِنْ تَحْوِيلِ عٰافِيَتِكَ، وَمِنْ حُلُولِ نَقِمَتِكَ، وَمِنْ نُزُولِ عَذٰابِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاٰءِ، وَدَركِ الشَّقٰاءِ، وَمِنْ سُوءِ الْقَضٰاءِ وَشَمٰاتَةِ الْأَعْدٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا يَنْزِلُ مِنَ السَّمٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا فِي الْكِتٰابِ الْمُنْزَلِ. اللّٰهُمَّ لاٰ تَجْعَلْنِي مِنَ الْأَشْرٰارِ، وَلاٰ مِنْ أَصْحٰابِ النّٰارِ، وَلاٰ تَحْرِمْنِي صُحْبَةَ الْأَخْيٰارِ، وَأَحْيِنِي حَيٰاةً طَيِّبَةً، وَتَوَفَّنِي وَفٰاةً طَيِّبَةً تُلْحِقُنِي بِالْأَبْرٰارِ، وَارْزُقْنِي مُرٰافَقَةَ الْأَنْبِيٰاءِ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ. اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ حُسْنِ بَلاٰئِكَ وَصُنْعِكَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى الْإِسْلاٰمِ، وَاتِّبٰاعِ السُنَّةِ، يٰا رَبِّ كَمٰا هَدَيْتَهُمْ لِدِينِكَ، وَعَلَّمْتَهُمْ كِتٰابَكَ ، فَاهْدِنٰا وَعَلِّمْنٰا، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ حُسْنِ بَلاٰئِكَ وَصُنْعِكَ عِنْدِي خٰاصَّةً، كَمٰا خَلَقْتَنِي فَأَحْسَنْتَ خَلْقِي، وَعَلَّمْتَنِي فَأَحْسَنْتَ تَعْلِيمِي، وَهَدَيْتَنِي فَأَحْسَنْتَ هِدٰايَتِي، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ إِنْعٰامِكَ عَلَيَّ قَدِيماً وَحَدِيثاً، فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ فَرَّجْتَهُ، وَكَمْ مِنْ غَمٍ‌ّ يٰا سَيِّدِي قَدْ نَفَّسْتَهُ، وَكَمْ مِنْ هَمٍ‌ّ يٰا سَيِّدِي قَدْ كَشَفْتَهُ، وَكَمْ مِنْ بَلاٰءٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ صَرَفْتَهُ، وَكَمْ مِنْ عَيْبٍ يٰا سَيِّدِي قَدْ سَتَرْتَهُ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ كُلِّ حٰالٍ فِي كُلِّ مَثْوىً وَزَمٰانٍ، وَمُنْقَلَبٍ وَمَقٰامٍ، وَعَلىٰ هٰذِهِ الْحٰالِ وَكُلِّ حٰالٍ. اللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبٰادِكَ نَصِيباً فِي هٰذَا الْيَوْمِ، مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ، أَوْ ضُرٍّ تَكْشِفُهُ، أَوْ سُوءٍ تَصْرِفُهُ، أَوْ بَلاٰءٍ تَدْفَعُهُ، أَوْ خَيْرٍ تَسُوقُهُ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهٰا، أَوْ عٰافِيَةٍ تُلْبِسُهٰا، فَإِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَبِيَدِكَ خَزٰائِنُ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرْضِ، وَأَنْتَ الْوٰاحِدُ الْكَرِيمُ الْمُعْطِي الَّذِي لاٰ يُرَدُّ سٰائِلُهُ، وَلاٰ يُخَيَّبُ آمِلُهُ، وَلاٰ يَنْقُصُ نٰائِلُهُ، وَلاٰ يَنْفَدُ مٰا عِنْدَهُ، بَلْ يَزْدٰادُ كَثْرَةً وَطِيباً وَعَطٰاءً وَجُوداً، وَارْزُقْنِي مِنْ خَزٰائِنِكَ الَّتِي لاٰ تَفْنىٰ، وَمِنْ رَحْمَتِكَ الْوٰاسِعَةِ، إِنَّ عَطٰاءَكَ لَمْ يَكُنْ مَحْظُوراً، وَأَنْتَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ. |
| |و به حق آن نامی که حضرت خضر بوسیلهٔ آن بر روی امواج آب دریا راه می‌رفت چنانچه بر روی زمین هموار راه می‌رفت و به حق آن نامت که شکافتی بدان دریا را برای موسی و غرق کردی فرعون و قوم او را نجات دادی بدان موسی بن عمران و همراهانش را و به حق آن نامت که موسی بن عمران بوسیلهٔ آن تو را خواند از جانب راست کوه طور و اجابتش کردی و محبت خود را بر دلش انداختی و به حق آن نامت که عیسی بن مریم بوسیله‌اش مردگان را زنده کرد و در گهواره در زمان کودکی سخن‌گفت و کور مادرزاد و مبتلای به مرض برص را
| |
| | وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِکَ وَجَبْرَئِیلُ وَمِیکٰائِیلُ وَإِسْرٰافِیلُ، وَحَبِیبُکَ مُحَمَّدٌ صَلَّی اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِکَتُکَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِیٰاؤُکَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُکَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِینَ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَیْهِ فَنٰادیٰ فِی الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَکَ إِنِّی کُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِینَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّیْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَکَذٰلِکَ تُنْجِی الْمُؤْمِنِینَ
| |
| |به اذن تو شفا داد و بدان نامت که خواند بوسیلهٔ آن تو را حاملین عرشت و جبرئیل و اسرافیل و حبیبت محمد (ص) و فرشتگان مقرب و پیمبران مرسلت و بندگان شایسته‌ات از اهل آسمانها و زمینها و بدان نامت که یونس تو را بدان نام خواند در آن هنگام که خشمناک برفت و گمان داشت که بر او سخت نگیری پس ندا کرد در میان تاریکی‌ها که معبودی جز تو نیست منزهی تو و براستی من از ستمکاران هستم، پس تو اجابتش کردی و از اندوه نجاتش دادی و این چنین نجات دهی مؤمنان را
| |
| | وَبِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَکَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعَتْکَ بِهِ آسِیَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ {{آیه|قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِی عِنْدَکَ بَیْتاً فِی الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِی مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِی مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِینَ}} فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ أَیُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَیْتَهُ وَآتَیْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِکَ وَذِکْریٰ لِلْعٰابِدِینَ
| |
| |بدان نام عظیمت که داوود بدان نام تو را خواند و برایت به سجده افتاد پس گناهش آمرزیدی و بدان نامت که آسیه همسر فرعون بدان نام تو را خواند و گفت: «پروردگارا برای من نزد خود در بهشت خانه‌ای بنا کن و نجاتم ده از فرعون و کردارش و نجاتم ده از دست مردم ستمکار»، پس دعایش را اجابت کردی و بدان نامت که ایوب تو را بدان خواند در آن هنگام که بلا بر او نازل شد، پس او را تندرست کرده و کسانش را به او دادی و نظائرشان را نیز از رحمت خویش و پندی برای پرستش‌کنندگان
| |
| |وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ یَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَیْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَیْنِهِ یُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ سُلَیمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْکاً لاٰ یَنْبَغِی لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِکَ الَّذِی سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّی اللّٰهُ عَلَیهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالیٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِی أَسْریٰ بِعَبْدِهِ لَیْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَی الْمَسْجِدِ الْأَقْصَی}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِی سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا کُنّٰا لَهُ مُقْرِنِینَ وَ إِنّٰا إِلیٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}}
| |
| | و بدان نامت که یعقوب تو را بدان نام خواند پس بینائیش را و نور دیده‌اش یوسف را به او بازگرداندی و پریشانیش را برطرف کردی و بدان نامت که سلیمان بدان تو را خواند پس بدو سلطنتی دادی که شایسته نبود برای هیچ‌کس پس از او و براستی تو پربخششی و بدان نامت که براق را برای محمد (ص) مسخر کردی آنجا که فرمودی: «منزه است خدائی که راه برد بنده‌اش را شبانه از مسجدالحرام تا مسجد اقصی» و گفتار دیگرت: «منزه است خدائی که مسخر کرد برای ما این را وگرنه ما نیروی تسخیرش را نداشتیم و ما بسوی پروردگارمان بازمی‌گردیم»
| |
| | وَبِاسْمِکَ الَّذِی تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِیلُ عَلیٰ مُحَمَّدٍ صَلَّی اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِکَ الَّذِی دَعٰاکَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْکَنْتَهُ جَنَّتَکَ، وأَسْأَ لُکَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِیمِ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِیِّینَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِیمَ وَبِحَقِّ فَصْلِکَ یَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقِّ الْمَوٰازِینِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَمٰا جَریٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصیٰ
| |
| |و بدان نامت که نازل می‌شد بوسیلهٔ آن جبرئیل بر محمد صلی الله علیه و آله و بدان نامت که واند بدان نام تو را آدم پس گناهش آمرزیدی و در بهشتت جایش دادی و از تو خواهم به حق قرآن عظیم و به حق محمد خاتم پیمبران و به حق ابراهیم و به حق جدا کردنت حق و باطل را در روز داوری و به حق میزانها هنگامی‌که نصب گردد و نامه‌ها آنگاه که گشوده شود و به حق قلم و آنچه بنویسد و لوح و آنچه بشمارد
| |
| | وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِی کَتَبْتَهُ عَلیٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِکَ الْخَلْقَ وَالدُّنْیٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَیْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِیکَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ فِی خَزائِنِکَ الَّذِی اسْتأْثَرْتَ بِه فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ، لَمْ یَظْهَرْ عَلَیْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِکَ، لاٰ مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفیً
| |
| |و به حق آن نامت که نوشتی آنرا بر سراپرده‌های عرش پیش از آنکه خلق‌رابیافرینی و دنیا و خورشید و ماه را خلق فرمائی به دو هزارسال و گواهی دهم که معبودی جز خدای یگانه نیست که شریکی ندارد و اینکه محمد بنده و رسول او است و از تو خواهم بدان نام محفوظ در خزینه‌هایت که مخصوص خود ساختی آنرا در علم غیب در نزد خویشتن و آگاه نشد بر آن هیچ‌کس از خلق تو نه فرشتهٔ مقربی و نه پیامبر مرسلی و نه بندهٔ برگزیده‌ای
| |
| | وَأَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّیْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِی وَالْقُرْآنِ الْعَظِیمِ، وَبِحَقِّ الْکِرٰامِ الْکٰاتِبِینَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|یٰا سِینِ}} وَ {{آیه|کاف ها یا عین صاد}} وَ {{آیه|حا میم عین سین قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسیٰ، وَإِنْجِیلِ عِیسیٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّی اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ وَعَلیٰ جَمِیعِ الرُّسُلِ وَبِآهِیّاً وَشَرٰاهِیّاً.
| |
| |و از تو خواهم بدان نامت که شکافتی بدان دریاها را و برپا شد بدان کوهها و در رفت و آمد شد بدان شب و روز و به حق سورهٔ مبارکه حمد و قرآن و به حق نویسندگان ارجمندت و به حق طه و یس و کهیعص و حمعسق، و به حق تورات موسی و انجیل عیسی و زبور داوود عیسی و قرآن محمد که درود تو بر او و آلش و بر جمیع رسولان باد و به حق باهی و شراهی (که دو نام دو تن از بزرگان دین است) | |
| | اللّٰهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِحَقِّ تِلْکَ الْمُنٰاجٰاةِ الَّتِی کٰانَتْ بَیْنَکَ وَبَیْنَ مُوسَی بنِ عِمْرٰانَ فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَیْنٰاءَ، وأَسْأَ لُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی عَلَّمْتَهُ مَلَکَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْوٰاحِ، وأَسْأَ لُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی کُتِبَ عَلیٰ وَرَقِ الزَّیْتُونِ فَخَضَعَتِ النِّیرٰانُ لِتِلْکَ الوَرَقَةِ، فَقُلْتَ: {{آیه|یٰا نٰارُ کُونِی بَرْداً وَ سَلاٰماً}} وَأَسْأَ لُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی کَتَبْتَهُ عَلیٰ سُرٰادِقِ الْمَجْدِ وَالْکَرٰامَةِ یٰا مَنْ لاٰ یُحْفِیهِ سٰائِلٌ، وَلاٰ یَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، یٰا مَنْ بِهِ یُسْتَغٰاثُ وَإِلَیْهِ یُلْجَأُ | |
| | خدایا از تو خواهم به حق آن مناجاتی که میان تو و موسی بن عمران در بالای کوه طور سیناء گذشت و از تو خواهم به آن نامت که آن را برای گرفتن جان‌ها به ملک‌الموت یاد دادی و از تو خواهم بدان نامت که نوشته شد به برگ زیتون و آتش‌ها در مقابل آن نام فروتن گشت و فرمودی «ای آتش سرد و سلامت باش» و از تو خواهم بدان نامت که نوشتی آن را بر سراپرده‌های مجد و کرامت ای که درمانده‌اش نکند سائلی و نکاهدش دادن جایزه‌ای، ای که به او استغاثه شود و به او پناه برند
| |
| |أَسْأَ لُکَ بِمَعٰاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ، وَمُنْتَهَی الرَّحْمَةِ مِنْ کِتٰابِکَ، وَبِاسْمِکَ الْأَعْظَمِ، وَجَدِّکَ الْأَعْلیٰ، وَکَلِمٰاتِکَ التّٰامّٰاتِ الْعُلیٰ. اللّٰهُمَّ رَبَّ الرِّیٰاحِ وَمٰا ذَرَتْ، وَالسَّمٰاءِ وَمٰا أَظَلَّتْ، وَالْأَرْضِ وَمٰا أَقَلَّتْ، وَالشَّیٰاطِینِ وَمٰا اضَلَّتْ، وَالْبِحٰارِ وَمٰا جَرَتْ، وَبحَقِّ کُلِّ حَقٍ‌ّ هُوَ عَلَیْکَ حَقٌّ، وَبِحَقِّ الْمَلاٰئِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ وَالرُّوْحٰانِیِّینَ وَالْکَرُّوبِیِّینَ وَالْمُسَبِّحِینَ لَکَ بِاللَّیْلِ وَالنَّهٰارِ لاٰ یَفْتُرُونَ، وَبِحَقِّ إِبْرٰاهِیمَ خَلِیلِکَ، وَبِحَقِّ کُلِّ وَلِیٍّ یُنٰادِیکَ بَیْنَ الصَّفٰا وَالْمَرْوَةِ، وَتَسْتَجِیبُ لَهُ دُعٰاءَهُ یٰا مُجِیبُ
| |
| |از تو خواهم به حق آنچه موجب عزت عرشت گشته و به آخرین حد نهایی رحت از کتاب تو به اسم اعظمت و مقام والاترت و کلمات کامله و والایت، خدایا ای پروردگار بادها و آنچه پراکنده کنند و پروردگار آسمان و آنچه را سایه کند و پروردگار زمین و آنچه بر خود دارد و پروردگار شیاطین و آنچه را گمراه کند و دریاها و آنچه را همراه برند و به حق هر حقی که بر تو است و به حق فرشتگان مقربت و رحانیان و کروبیان و آنانکه تسبیحت کنند به شب و روز بی‌آنکه سستی کنند و به حق ابراهیم خلیل تو و به حق هر ولی و دوستی که تو را در میان صفا و مروه صدا زند و دعایش را به اجابت رسانی ای اجابت کننده
| |
| |أَسْأَ لُکَ بِحَقِّ هٰذِهِ الْأَسْمٰاءِ وَبِهٰذِهِ الدَّعَوٰاتِ أَنْ تَغْفِرَ لَنٰا مٰا قَدَّمْنٰا وَمٰا أَخَّرْنٰا وَمٰا أَسْرَرْنٰا وَمٰا أَعْلَنّٰا، وَمٰا أَبْدَیْنٰا وَمٰا أَخْفَیْنٰا، وَمٰا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّٰا، إِنَّکَ عَلیٰ کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ، بِرَحْمَتِکَ یٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِینَ، یٰا حٰافِظَ کُلِّ غَرِیبٍ، یٰا مُونِسَ کُلِّ وَحِیدٍ، یٰا قُوَّةَ کُلِّ ضَعِیفٍ، یٰا نٰاصِرَ کُلِّ مَظْلُومٍ، یٰا رٰازِقَ کُلِّ مَحْرُومٍ، یٰا مُونِسَ کُلِّ مُسْتَوْحِشٍ، یٰا صٰاحِبَ کُلِّ مُسٰافِرٍ، یٰا عِمٰادَ کُلِّ حٰاضِرٍ
| |
| | از تو خواهم به حق این نام‌ها و به این دعاها که بیامرزی آنچه از گناهان که از پیش داشته و از این پس داریم و آنچه پنهان کرده و آنچه را آشکار کردیم و آنچه را ظاهر کرده و آنچه را مخفی کردیم و آنچه را تو بدان آگاهتری از ما، که براستی تو بر هر چیز توانایی، به رحمتت ای مهربانترین مهربانان، ای نگهدار هر غریب، ای همدم هر تنها، ای نیروی هر ناتوان، ای یار هر ستمدیده، ای روزی ده هر محروم، ای مونس هر وحشت‌زده، ای همراه هر مسافر، ای تکیه‌گاه هر حاضر در وطن
| |
| |یٰا غٰافِرَ کُلِّ ذَنْبٍ وَخَطِیئَةٍ، یٰا غِیٰاثَ الْمُسْتَغِیثِینَ، یٰا صَرِیخَ الْمُسْتَصْرِخِینَ، یٰا کٰاشِفَ کَرْبِ الْمَکْرُوبِینَ، یٰا فٰارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِینَ، یٰا بَدِیعَ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِینَ، یٰا مُنْتَهیٰ غٰایَةِ الطّٰالِبِینَ، یٰا مُجِیبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّینَ، یٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِینَ، یٰا رَبَّ الْعٰالَمِینَ، یٰا دَیّٰانَ یَوْمِ الدِّینِ، یٰا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِینَ، یٰا أَکْرَمَ الْأَکْرَمِینَ، یٰا أَسْمَعَ السّٰامِعِینَ، یٰا أَبْصَرَ النّٰاظِرِینَ، یٰا أَقْدَرَ الْقٰادِرِینَ
| |
| | ای آمرزنده هر گناه و خطا، ای فریادرس فریادخواهان، ای دادرس دادخواهان، ای برطرف‌کننده محنت محنت‌زدگان، ای غمزدای غمزدگان، ای فرج بخشاینده اندوهناکان، ای پدیدآرنده آسمانها و زمینها، ای منتهای مقصود جویندگان، ای اجابت کننده دعای درماندگان، ای مهربانترین مهربانان، ای پروردگار جهانیان، ای جزادهنده روز جزا، ای بخشنده‌ترین بخشندگان، ای باکرم‌ترین کریمان، ای شنواترین شناوایان، ای بیناترین بینایان، ای قادرترین قدرتمندان
| |
| | اغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تُغَیِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تُورِثُ السَّقَمَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تَهْتِکُ الْعِصَمَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تَرُدُّ الدُّعٰاءَ، وَاغْفِرْ لیِ الذُّنُوبَ الَّتِی تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمٰاءِ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تُعَجِّلُ الْفَنٰاءَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تَجْلِبُ الشَّقٰاءَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تُظْلِمُ الْهَوٰاءَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی تَکْشِفُ الْغِطٰاءَ، وَاغْفِرْ لِیَ الذُّنُوبَ الَّتِی لاٰ یَغْفِرُهٰا غَیْرُکَ یٰا اَللّٰهُ، وَاحْمِلْ عَنِّی کُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ، وَاجْعَلْ لِی مِنْ أَمْرِی فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَیُسْراً، وَأَنْزِلْ یَقِینَکَ فِی صَدْرِی، وَرَجٰاءَکَ فِی قَلبْی، حَتّیٰ لاٰ أَرْجُوَ غَیْرَکَ.
| |
| |بیامرز از من آن گناهانی را که نعمتها را تغییر دهد و بیامرز از من گناهانی را که پشیمانی به بار آورد و بیامرز از من گناهانی را که موجب بیماریها گردد و بیامرز از من گناهانی را که پرده‌ها بدرد و بیامرز از من گناهانی را که دعا را بازگرداند و بیامرز از من گناهانی را که باران را از آسمان جلوگیری کند و بیامرز از من گناهانی را که شتاب در نابودی کند و بیامرز از من گناهانی را که بدبختی آرد و بیامرز از من گناهانی که هوا را تاریک کند و بیامرز از من گناهانی را که پرده را بالا زند و بیامرز از من گناهانی را که جز تو کسی آنها را نیامرزد ای خدا و بردار از دوش من هر حقی که از یکی از خلق تو بر گردن من است و قرار ده برای من در کارم گشایش و آسانی و وسیلهٔ بیرون آمدنی و فرود آر یقینت را در سینه‌ام و امیدت را در دلم تا امیدی به کسی جز تو نداشته باشم. | |
| | اللّٰهُمَّ احْفَظْنِی، وَعٰافِنِی فِی مَقٰامِی، وَاصْحَبْنِی فِی لَیْلِی وَنَهٰارِی، وَمِنْ بَیْنِ یَدَیَّ وَمِنْ خَلْفِی وَعَنْ یَمِینِی وَعَنْ شِمٰالِی، وَمِنْ فَوْقِی وَمِنْ تَحْتِی، وَیَسِّرْ لِیَ السَّبِیلَ، وَأَحْسِنْ لِیَ التَّیْسِیرَ، وَلاٰ تَخْذُلْنِی فِی الْعَسِیرِ، وَاهْدِنِی یٰا خَیْرَ دَلِیلٍ، وَلاٰ تَکِلْنِی إِلیٰ نَفْسِی فِی الْأُمُورِ، وَلَقِّنِی کُلَّ سُرُورٍ، وَاقْلِبْنِی إِلیٰ أَهْلِی بِالْفَلاٰحِ وَالنَّجٰاحِ مَحْبُوراً فِی الْعٰاجِلِ وَالْآجِلِ، إِنَّکَ عَلیٰ کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ، وَارْزُقْنِی مِنْ فَضْلِکَ، وَأَوْسِعْ عَلَیَّ مِنْ طَیِّبٰاتِ رِزْقِکَ، وَاسْتَعْمِلْنِی فِی طٰاعَتِکَ، وَأَجِرْنِی مِنْ عَذٰابِکَ وَنٰارِکَ، وَاقْلِبْنِی إِذٰا تَوَفَّیْتَنِی إِلیٰ جَنَّتِکَ بِرَحْمَتِکَ | |
| |خدایا مرا حفظ کن وَاصْحَبْنِی فِی لَیْلِی وَنَهٰارِی وَمِنْ بَیْنِ یَدَیَّ وَمِنْ خَلْفِی وَعَنْ و عافیتم ده در جایگاهم و همراه من باش در شب و روزم و از پیش رو و پشت سرم و از راست و چپم و از بالای سر و زیر پایم و راه را بر من هموار کن و آسانی خوشی برایم پیش‌آور و در دشواریها خوارم مکن و راهنمائیم کن ای بهترین راهنما و در کارها مرا به خودم وامگذار و هر سرور و خوشحالی را به دلم انداز و بازگردان مرا بسوی خانواده‌ام به رستگاری و کامیابی و آراسته به شادکامی در دنیا و آخرت که براستی تو بر هر چیز توانائی و از فضل خویش روزیم کن و فراخ گردان بر من از روزیهای پاکیزه‌ات و وادارم کن به انجام طاعتت‌وپناهم‌ده از عذاب و آتش دوزخت و بگردانم به رحمت خود هنگامی‌که مرا از این‌جهان بیرون‌بری
| |
| | اللّٰهُمَّ إِنِّی أَعُوذُ بِکَ مِنْ زَوٰالِ نِعْمَتِکَ، وَمِنْ تَحْوِیلِ عٰافِیَتِکَ، وَمِنْ حُلُولِ نَقِمَتِکَ، وَمِنْ نُزُولِ عَذٰابِکَ، وَأَعُوذُ بِکَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاٰءِ، وَدَرکِ الشَّقٰاءِ، وَمِنْ سُوءِ الْقَضٰاءِ وَشَمٰاتَةِ الْأَعْدٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا یَنْزِلُ مِنَ السَّمٰاءِ، وَمِنْ شَرِّ مٰا فِی الْکِتٰابِ الْمُنْزَلِ. اللّٰهُمَّ لاٰ تَجْعَلْنِی مِنَ الْأَشْرٰارِ، وَلاٰ مِنْ أَصْحٰابِ النّٰارِ، وَلاٰ تَحْرِمْنِی صُحْبَةَ الْأَخْیٰارِ، وَأَحْیِنِی حَیٰاةً طَیِّبَةً، وَتَوَفَّنِی وَفٰاةً طَیِّبَةً تُلْحِقُنِی بِالْأَبْرٰارِ، وَارْزُقْنِی مُرٰافَقَةَ الْأَنْبِیٰاءِ فِی مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِیکٍ مُقْتَدِرٍ
| |
| |خدایا به تو پناه برم از زوال نعمتت و از عٰافِیَتِکَ، وَمِنْ حُلُولِ نَقِمَتِکَ، وَمِنْ نُزُولِ عَذٰابِکَ، وَأَعُوذُ بِکَ تغییر یافتن عافیتت و از آمدن عقوبتت و از نازل شدن عذابت و به تو پناه برم از سختی بلاء و گرفتاری و رسیدن بدبختی و از تقدیر بد و شماتت دشمنان و از شرّ آنچه از آسمان فرود آید و از شرّ آنچه در کتاب منزل خود (قرآن) بیان فرموده‌ای خدایا مرا از اشرار و از اهل دوزخ قرارم مده و از مصاحبت نیکان محرومم مفرما و به زندگی پاکیزه زنده‌ام بدار و به مرگ پاکیزه‌ای بمیرانم که به نیکان ملحقم داری و رفاقت پیمبران را روزیم گردانی در جایگاه پسندیده نزد پادشاهی نیرومند
| |
| |اللّٰهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَلیٰ حُسْنِ بَلاٰئِکَ وَصُنْعِکَ، وَلَکَ الْحَمْدُ عَلَی الْإِسْلاٰمِ، وَاتِّبٰاعِ السُنَّةِ، یٰا رَبِّ کَمٰا هَدَیْتَهُمْ لِدِینِکَ، وَعَلَّمْتَهُمْ کِتٰابَکَ، فَاهْدِنٰا وَعَلِّمْنٰا، وَلَکَ الْحَمْدُ عَلیٰ حُسْنِ بَلاٰئِکَ وَصُنْعِکَ عِنْدِی خٰاصَّةً، کَمٰا خَلَقْتَنِی فَأَحْسَنْتَ خَلْقِی، وَعَلَّمْتَنِی فَأَحْسَنْتَ تَعْلِیمِی، وَهَدَیْتَنِی فَأَحْسَنْتَ هِدٰایَتِی، فَلَکَ الْحَمْدُ عَلیٰ إِنْعٰامِکَ عَلَیَّ قَدِیماً وَحَدِیثاً، فَکَمْ مِنْ کَرْبٍ یٰا سَیِّدِی قَدْ فَرَّجْتَهُ، وَکَمْ مِنْ غَمٍ‌ّ یٰا سَیِّدِی قَدْ نَفَّسْتَهُ، وَکَمْ مِنْ هَمٍ‌ّ یٰا سَیِّدِی قَدْ کَشَفْتَهُ، وَکَمْ مِنْ بَلاٰءٍ یٰا سَیِّدِی قَدْ صَرَفْتَهُ، وَکَمْ مِنْ عَیْبٍ یٰا سَیِّدِی قَدْ سَتَرْتَهُ، فَلَکَ الْحَمْدُ عَلیٰ کُلِّ حٰالٍ فِی کُلِّ مَثْویً وَزَمٰانٍ، وَمُنْقَلَبٍ وَمَقٰامٍ، وَعَلیٰ هٰذِهِ الْحٰالِ وَکُلِّ حٰالٍ
| |
| | خدایا از آن تو است ستایش بر خوش آزمایشی و خوش‌رفتاریت و تو را است ستایش بر نعمت دین اسلام و پیروی طریقه (پیمبران) پروردگارا چنانچه آن پیمبران را به دین خود راهنمائی کردی و کتاب خود را به آنان یاد دادی ما را نیز هدایت‌کرده و یادمان ده و تو را است ستایش بر خصوص آزمایش و رفتار نیکت دربارهٔ شخص من که مرا آفریدی و خلقتم را نیکو کردی و یادم دادی و نیکو یاد دادی و هدایتم کردی و نیکو هدایت کردی پس تو را است ستایش بر نعمت بخشیت نسبت به من از زمان قدیم و جدید پس چه بسیار محنتی که ای آقای من تو آن را گشودی و چه بسیار اندوهی که ای آقای من تو آن را زدودی و چه بسیار غم و غصه‌ای که ای آقای من تو آنرا برطرف کردی و چه بسیار بلا و گرفتاری ای آقای‌من که تو آن را بازگرداندی و چه‌بسیار عیبی ای آقای من که توآن را پوشاندی پس تو راست ستایش بر هر حال و در هر جا و هر زمان و هر منزل و هر مقام و بر این حال و هر حال
| |
| | اللّٰهُمَّ اجْعَلْنِی مِنْ أَفْضَلِ عِبٰادِکَ نَصِیباً فِی هٰذَا الْیَوْمِ، مِنْ خَیْرٍ تَقْسِمُهُ، أَوْ ضُرٍّ تَکْشِفُهُ، أَوْ سُوءٍ تَصْرِفُهُ، أَوْ بَلاٰءٍ تَدْفَعُهُ، أَوْ خَیْرٍ تَسُوقُهُ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهٰا، أَوْ عٰافِیَةٍ تُلْبِسُهٰا، فَإِنَّکَ عَلیٰ کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ، وَبِیَدِکَ خَزٰائِنُ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرْضِ، وَأَنْتَ الْوٰاحِدُ الْکَرِیمُ الْمُعْطِی الَّذِی لاٰ یُرَدُّ سٰائِلُهُ، وَلاٰ یُخَیَّبُ آمِلُهُ، وَلاٰ یَنْقُصُ نٰائِلُهُ، وَلاٰ یَنْفَدُ مٰا عِنْدَهُ، بَلْ یَزْدٰادُ کَثْرَةً وَطِیباً وَعَطٰاءً وَجُوداً، وَارْزُقْنِی مِنْ خَزٰائِنِکَ الَّتِی لاٰ تَفْنیٰ، وَمِنْ رَحْمَتِکَ الْوٰاسِعَةِ، إِنَّ عَطٰاءَکَ لَمْ یَکُنْ مَحْظُوراً، وَأَنْتَ عَلیٰ کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ، بِرَحْمَتِکَ یٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِینَ.
| |
| | خدایا قرار ده مرا از بهترین بندگانت در بهره‌مندی این روز از هر خیری که قسمت کنی یا گرفتاری که برطرف کنی یا بدی که بازش گردانی یا بلائی که دفعش کنی یا خیری که بفرستی یا رحمتی که بگسترانی یا جامهٔ تندرستی که بپوشانی که براستی تو بر هر چیز توانائی و خزینه‌های آسمانها و زمین بدست تو است و توئی خدای یگانهٔ بزرگوار عطابخشی که خواهنده‌اش دست خالی بازنگردد و آرزومندش ناامید نشود و عطاهایش نقصان نپذیرد و خزینه‌اش پایان ندارد بلکه همواره به زیادی و پاکیزگی و عطا و جودش بیفزاید و روزیم کن از خزینه‌هایت که فنا نپذیرد و از رحمت وسیعت که براستی عطای تو از کسی منع نشده و تو بر هر چیز توانائی به رحمتت ای مهربانترین مهربانان.
| |
| }} | | }} |
|
| |
|
| | {{سخ}} |
| همچنین [[ابراهیم بن علی عاملی کفعمی|کفعمی]] عالم شیعه قرن نهم قمری، دعایی را برای شب عرفه در [[مصباح کفعمی (کتاب)|کتاب مصباح]] نقل کرده است: | | همچنین [[ابراهیم بن علی عاملی کفعمی|کفعمی]] عالم شیعه قرن نهم قمری، دعایی را برای شب عرفه در [[مصباح کفعمی (کتاب)|کتاب مصباح]] نقل کرده است: |
| {{نقل قول دوقلو | | {{نقل قول دوقلو |
| | تیتر= دعای شب عرفه به نقل از کفعمی | | | تیتر= دعای شب عرفه به نقل از کفعمی |
| | اَللّٰهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَیَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفٰادَةٍ إِلیٰ مَخْلُوقٍ، رَجٰاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نٰائِلِهِ وَجٰائِزَتِهِ، فَإِلَیْکَ یٰا رَبِّ تَعْبِیَتِی وَاسْتِعْدٰادی، رَجٰاءَ عَفْوِکَ، وَطَلَبَ نٰائِلِکَ وَجٰائِزَتِکَ، فَلاٰ تُخَیِّبْ دُعٰائِی، یٰا مَنْ لاٰ یَخِیبُ عَلَیْهِ سٰائِلٌ وَلاٰ یَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، فَإِنِّی لَمْ آتِکَ ثِقَةً بِعَمَلٍ صٰالِحٍ عَمِلْتُهُ، وَلاٰ لِوِفٰادَةٍ إِلیٰ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ، أَتَیْتُکَ مُقِرّاً عَلیٰ نَفْسِی بِالْإِسٰاءَةِ وَالظُّلْمِ، مُعْتَرِفاً بِأَنْ لاٰ حُجَّةَ لِی وَلاٰ عُذْرَ، أَتَیْتُکَ أَرْجُو عَظِیمَ عَفْوِکَ، الَّذِی عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخٰاطِئِینَ، فَلَمْ یَمْنَعْکَ طُولُ عُکُوفِهِمْ عَلیٰ عَظِیمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَیْهِمْ بِالرَّحْمَةِ | | | اَللّٰهُمَّ مَنْ تَعَبَّأَ وَتَهَيَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ، رَجٰاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نٰائِلِهِ وَجٰائِزَتِهِ، فَإِلَيْكَ يٰا رَبِّ تَعْبِيَتِي وَاسْتِعْدٰادي، رَجٰاءَ عَفْوِكَ، وَطَلَبَ نٰائِلِكَ وَجٰائِزَتِكَ، فَلاٰ تُخَيِّبْ دُعٰائِي، يٰا مَنْ لاٰ يَخِيبُ عَلَيْهِ سٰائِلٌ وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، فَإِنِّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً بِعَمَلٍ صٰالِحٍ عَمِلْتُهُ، وَلاٰ لِوِفٰادَةٍ إِلىٰ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ، أَتَيْتُكَ مُقِرّاً عَلىٰ نَفْسِي بِالْإِسٰاءَةِ وَالظُّلْمِ، مُعْتَرِفاً بِأَنْ لاٰ حُجَّةَ لِي وَلاٰ عُذْرَ، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ، الَّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخٰاطِئِينَ ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلىٰ عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرَّحْمَةِ، فَيٰا مَنْ رَحْمَتُهُ وٰاسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظِيمٌ، يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ يٰا عَظِيمُ، لاٰ يَرُدُّ غَضَبَكَ إِلّاٰ حِلْمُكَ، وَلاٰ يُنْجِي مِنْ سَخَطِكَ إِلَّا التَّضَرُّعُ إِلَيْكَ، فَهَبْ لِي يٰا إِلٰهِي فَرَجاً بالقُدْرَةِ الَّتِي تُحْيِي بِهٰا مَيْتَ الْبِلاٰدِ، وَلاٰ تُهْلِكْنِي غَمّاً حَتّىٰ تَسْتَجِيبَ لِي، وَتُعَرِّفَنِي الْإِجٰابَةَ فِي دُعٰائي، وَأَذِقْنِي طَعْمَ الْعٰافِيَةِ إِلىٰ مُنْتَهىٰ أَجَلِي، وَلاٰ تُشْمِتْ بِي عَدُوِّي، وَلاٰ تُسَلِّطْهُ عَلَيَّ، وَلاٰ تُمَكِّنْهُ مِنْ عُنُقِي. اللّٰهُمَّ إِنْ وَضَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْفَعُنِي، وَإِنْ رَفَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَضَعُنِي، وَإِنْ أَهْلَكْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِضُ لَكَ فِي عَبْدِكَ، أَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرِهِ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي حُكْمِكَ ظُلْمٌ، وَلاٰ فِي نَقِمَتِكَ عَجَلَةٌ، وَإِنَّمٰا يَعْجَلُ مَنْ يَخٰافُ الْفَوْتَ، وَإِنَّمٰا يَحْتٰاجُ إِلَى الظُّلْمِ الضَّعِيفُ، وَقَدْ تَعٰالَيْتَ يٰا إِلٰهِي عَنْ ذٰلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً. اللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ فَأَعِذْنِي، وَأَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْنِي، وَأَسْتَرْزِقُكَ فَارْزُقْنِي، وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ فَاكْفِنِي، وَأَسْتَنْصِرُكَ عَلىٰ عَدُوِّي فَانْصُرْنِي، وَأَسْتَعِينُ بِكَ فَأَعِنِّي، وَأَسْتَغْفِرُكَ يٰا إِلٰهِي فَاغْفِرْ لِي، آمِينَ آمِينَ آمِينَ. |
| |خدایا هرکس مجهز و آماده و مهیا و مستعد برای ورود بر مخلوقی شده به امید دهش و به جستجوی جایزه و بخشش او پس ای پروردگار من آمادگی و استعداد من بسوی تو است و آرزوی عفو تو و خواهش بخشش و جایزه‌ات را دارم پس نومیدم مکن ای کسی که هیچ خواهنده‌ای ناامید از درگاهش نرود و هیچ گیرندهٔ عطایی از (کرمش) نکاهد و من به اعتماد عمل صالحی که کرده باشم بدرگاهت نیامده و نه به مخلوقی واردشده‌ام که ازاو امیدی داشته باشم بلکه بدرگاه تو آمده‌ام در حالیکه اقرار دارم که بخود بدی و ستم کرده و معترفم که هیچ دلیل و عذری هم بر این بدی و ستم نداشته‌ام، آمده‌ام به امید آن عفو عظیم تو که بدان از خطاکاران درگذری و توقف طولانی آنها بر جرم بزرگ بازت نداشت از اینکه باز بدانها مهر ورزی
| |
| | فَیٰا مَنْ رَحْمَتُهُ وٰاسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظِیمٌ، یٰا عَظِیمُ یٰا عَظِیمُ یٰا عَظِیمُ، لاٰ یَرُدُّ غَضَبَکَ إِلّاٰ حِلْمُکَ، وَلاٰ یُنْجِی مِنْ سَخَطِکَ إِلَّا التَّضَرُّعُ إِلَیْکَ، فَهَبْ لِی یٰا إِلٰهِی فَرَجاً بالقُدْرَةِ الَّتِی تُحْیِی بِهٰا مَیْتَ الْبِلاٰدِ، وَلاٰ تُهْلِکْنِی غَمّاً حَتّیٰ تَسْتَجِیبَ لِی، وَتُعَرِّفَنِی الْإِجٰابَةَ فِی دُعٰائی، وَأَذِقْنِی طَعْمَ الْعٰافِیَةِ إِلیٰ مُنْتَهیٰ أَجَلِی، وَلاٰ تُشْمِتْ بِی عَدُوِّی، وَلاٰ تُسَلِّطْهُ عَلَیَّ، وَلاٰ تُمَکِّنْهُ مِنْ عُنُقِی
| |
| |ای کسی‌که رحمتش وسیع و گذشتش بزرگ است ای خدای بزرگ ای خدای بزرگ ای خدای بزرگ خشم تو را جز بردباریت جلوگیری نکند و از غضب تو جز زاری به درگاهت چیزی نجات‌نبخشد پس ای‌معبود من بدان قدرتی‌که سرزمینهای مرده را بدان وسیله زنده می‌گردانی گشایشی برمن بخش و مرا به حال اندوه هلاکم مکن تا دعایم را مستجاب کنی و اجابت دعایم را به من بنمایانی و طعم تندرستی را تا پایان عمر به من بچشان و گرفتار شماتت دشمنم مکن و او را بر من مسلط مگردان و بر گردنم سوارش منما
| |
| | اللّٰهُمَّ إِنْ وَضَعْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَرْفَعُنِی، وَإِنْ رَفَعْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَضَعُنِی، وَإِنْ أَهْلَکْتَنِی فَمَنْ ذَا الَّذِی یَعْرِضُ لَکَ فِی عَبْدِکَ، أَوْ یَسْأَلُکَ عَنْ أَمْرِهِ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَیْسَ فِی حُکْمِکَ ظُلْمٌ، وَلاٰ فِی نَقِمَتِکَ عَجَلَةٌ، وَإِنَّمٰا یَعْجَلُ مَنْ یَخٰافُ الْفَوْتَ، وَإِنَّمٰا یَحْتٰاجُ إِلَی الظُّلْمِ الضَّعِیفُ، وَقَدْ تَعٰالَیْتَ یٰا إِلٰهِی عَنْ ذٰلِکَ عُلُوّاً کَبِیراً. اللّٰهُمَّ إِنِّی أَعُوذُ بِکَ فَأَعِذْنِی، وَأَسْتَجِیرُ بِکَ فَأَجِرْنِی، وَأَسْتَرْزِقُکَ فَارْزُقْنِی، وَأَتَوَکَّلُ عَلَیْکَ فَاکْفِنِی، وَأَسْتَنْصِرُکَ عَلیٰ عَدُوِّی فَانْصُرْنِی، وَأَسْتَعِینُ بِکَ فَأَعِنِّی، وَأَسْتَغْفِرُکَ یٰا إِلٰهِی فَاغْفِرْ لِی، آمِینَ آمِینَ آمِینَ.
| |
| |خدایا اگر تو مرا پست کنی پس کیست که (بتواند) بلندم کند و اگر تو بلندم کنی پس کیست که (بتواند) پستم کند و اگر هلاکم کنی پس کیست که دربارهٔ این بنده‌ات متعرض تو شود یا از وضع او از تو پرسش کند ولی به‌طور مسلم این را دانسته‌ام که در حکم تو ستمی نیست و نه در انتقام تو شتابی است زیرا کسی شتاب (در انتقام) کند که بترسد (فرصت) از دست برود و شخص ناتوان نیازمند به ستم می‌باشد و درصورتی‌که ای معبود من تو از اینگونه مطالب بسیار برتر و بزرگتری خدایا به تو پناه آرم پس یاریم ده و از تو امان خواهم پس امانم ده و از تو روزی طلبم پس روزیم ده و بر تو توکل کنم پس کفایتم فرما و برای پیروزی بر دشمنم از تو یاری خواهم پس یاریم ده و از تو کمک خواهم پس کمکم ده و از تو آمرزش طلبم ای معبود من پس بیامرزم آمین، آمین، آمین.
| |
| }} | | }} |
| | | {{سخ}} |
| == جستارهای وابسته ==
| |
| * [[دعاهای روز عرفه]]
| |
| * [[دعای عرفه امام حسین (متن دعا)]]
| |
| * [[دعای عرفه امام سجاد (متن دعا)]]
| |
|
| |
|
| == منابع == | | == منابع == |
| {{منابع}} | | {{منابع}} |
| {{برگرفتگی | | {{برگرفتگی |
| | پیش از لینک = کتاب‌های: | | | پیش از لینک = کتاب |
| | منبع = {{سخ}}• ادعیه و زیارات مدینه منوره و مکه مکرمه (ویژه تمتع) | | | منبع = ادعیه و زیارات مدینه منوره و مکه مکرمه (ویژه تمتع) |
| | پس از لینک = مرکز تحقیقات حج، تهران، نشر مشعر، ۱۳۹۱ش. {{سخ}}• [https://noorlib.ir/book/view/3976 ادعیه و آداب مکه مکرمه]، مرکز تحقیقات حج، تهران، نشر مشعر، ۱۳۸۶ش | | | پس از لینک = مرکز تحقیقات حج، تهران، نشر مشعر، ۱۳۹۱ش |
| | لینک = https://noorlib.ir/book/view/19734 | | | لینک = https://noorlib.ir/book/view/19734 |
| }} | | }} |
| {{پایان}} | | {{پایان}} |
| {{ناوبری دعاها}}
| |
|
| |
|
| |
|
| [[رده:دعاهای عرفه]] | | [[رده:دعاهای عرفه]] |
