زیارتنامههای مدینه: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۳۷: | خط ۱۳۷: | ||
سپس دو ركعت نماز | سپس دو ركعت نماز در مسجد النبی بخواند و ثواب آن را به روح حضرت فاطمه(س) هديه کند. آنگاه اين دعا را بخواند | ||
{{نقل قول دوقلو | {{نقل قول دوقلو | ||
| تیتر= دعای بعد از زیارت اول حضرت فاطمه | | تیتر= دعای بعد از زیارت اول حضرت فاطمه | ||
| اَللّهُمَّ إِنّـِي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيّـِنا مُحَمَّد، وَبِأَهْلِ بَيْتِهِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ، وَأَسْأَلُكَ بِحَقّـِكَ الْعَظِيمِ عَلَيْهِم الَّذِي لا يَعْلَمُ كُنْهَهُ سِواكَ، وَأَسْأَلُكَ بِحَقّـِ مَنْ حَقُّهُ عِنْدَكَ عَظِيمٌ، وَبِأَسْمائِكَ الْحُسْنَى الَّتِي أَمَرْتَنِي أَنْ أَدْعُوَكَ بِها، وأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الَّذِي أَمَرْتَ بِهِ إِبْراهِيمَ، أَنْ يَدْعُوَ بِهِ الطَّيْرَ فَأَجابَتْهُ، وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي قُلْتَ لِلنّارِ ( كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ ) ، فَكانَتْ بَرْداً، وَبِأَحَبّـِ الاَْسْماءِ إِلَيْكَ وَأَشْرَفِها وَأَعْظَمِها لَدَيْكَ، وَأَسْرَعِها إِجابةً وَأَنْجَحِها طَلِبَةً، وَبِما أَنْتَ أَهْلُهُ وَمُسْتَحِقُّهُ وَمُسْتَوْجِبُهُ، وأَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ، وَأَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ، وأُلِحُّ عَلَيْكَ، | | اَللّهُمَّ إِنّـِي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيّـِنا مُحَمَّد، وَبِأَهْلِ بَيْتِهِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ، وَأَسْأَلُكَ بِحَقّـِكَ الْعَظِيمِ عَلَيْهِم الَّذِي لا يَعْلَمُ كُنْهَهُ سِواكَ، وَأَسْأَلُكَ بِحَقّـِ مَنْ حَقُّهُ عِنْدَكَ عَظِيمٌ، وَبِأَسْمائِكَ الْحُسْنَى الَّتِي أَمَرْتَنِي أَنْ أَدْعُوَكَ بِها، وأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الَّذِي أَمَرْتَ بِهِ إِبْراهِيمَ، أَنْ يَدْعُوَ بِهِ الطَّيْرَ فَأَجابَتْهُ، وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي قُلْتَ لِلنّارِ (كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ)، فَكانَتْ بَرْداً، وَبِأَحَبّـِ الاَْسْماءِ إِلَيْكَ وَأَشْرَفِها وَأَعْظَمِها لَدَيْكَ، وَأَسْرَعِها إِجابةً وَأَنْجَحِها طَلِبَةً، وَبِما أَنْتَ أَهْلُهُ وَمُسْتَحِقُّهُ وَمُسْتَوْجِبُهُ، وأَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ، وَأَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ، وأُلِحُّ عَلَيْكَ، | ||
| خداوندا! من به وسيله پيامبرمان حضرت محمد صلى الله عليه وآله وسلم واهل بيتش ـ كه درود تو بر آنان باد ـ به تو رو نموده ام، و به حق خودت كه از عظمت آن جز تو آگاه نمى باشى و نيز به حق آنكه حقش نزدت بزرگ است و به نام هاى نيكت كه مرا به ياد كردن خود به آنها دستور داده اى و به اسم اعظمت كه ابراهيم(عليه السلام) را امر كردى تا پرنده را با آن فرا خواند،و پرنده اجابت كرد، و به نام بزرگت كه به آتش فرمودى بر ابراهيم سرد و سلامت باش، و سرد و سلامت شد و به محبوب ترين نام ها نزدت و شريف ترين و عظيم ترينشان پيشت، و سريع ترين آنها براى اجابت دعا و برآورده شدن حاجات و به آنچه كه تو شايسته و سزاوار و مستوجب آن مى باشى به تو توسّل مى جويم و به تو اظهار اشتياق مى كنم و بدرگاهت زارى و اصرار مىورزم | | خداوندا! من به وسيله پيامبرمان حضرت محمد صلى الله عليه وآله وسلم واهل بيتش ـ كه درود تو بر آنان باد ـ به تو رو نموده ام، و به حق خودت كه از عظمت آن جز تو آگاه نمى باشى و نيز به حق آنكه حقش نزدت بزرگ است و به نام هاى نيكت كه مرا به ياد كردن خود به آنها دستور داده اى و به اسم اعظمت كه ابراهيم(عليه السلام) را امر كردى تا پرنده را با آن فرا خواند،و پرنده اجابت كرد، و به نام بزرگت كه به آتش فرمودى بر ابراهيم سرد و سلامت باش، و سرد و سلامت شد و به محبوب ترين نام ها نزدت و شريف ترين و عظيم ترينشان پيشت، و سريع ترين آنها براى اجابت دعا و برآورده شدن حاجات و به آنچه كه تو شايسته و سزاوار و مستوجب آن مى باشى به تو توسّل مى جويم و به تو اظهار اشتياق مى كنم و بدرگاهت زارى و اصرار مىورزم | ||
| وَأَسْأَلُكَ بِكُتُبِكَ الَّتِي أَنْزَلْتَها عَلى أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ، مِنَ التَّوْريةِ وَالاِْنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، فَاِنَّ فِيهَا اسْمَكَ الاَْعْظَمُ، وَبِما فِيها مِنْ أَسْمائِكَ الْعُظْمى، أَنْ تُصَلّـِيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وأَنْ تُفَرِّجَ عَنْ آلِ مُحَمَّد وَشِيعَتِهِمْ وَمُحِبّـِيهِمْ وَعَنّـِي، وَتَفْتَحَ أَبْوابَ السَّماءِ لِدُعائِي، وَتَرْفَعَهُ فِي عِلّـِيينَ، وَتَأْذَنَ فِي هذَا اليَوْمِ وَفِي هذِهِ السّاعَةِ بِفَرَجِي وَإِعْطاءِ أَمَلِي وَسُؤْلِي فِي الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، يا مَنْ لا يَعْلَمُ أَحَدٌ كَيْفَ هُوَ وَقُدْرَتُهُ إِلاّ هُوَ، يا مَنْ سَدَّ الْهَواءَ بِالسَّماءِ، وَكَبَسَ الاَْرْضَ عَلَى الْماءِ، وَاخْتارَ لِنَفْسِهِ أَحْسَنَ الاَْسْماءِ، | | وَأَسْأَلُكَ بِكُتُبِكَ الَّتِي أَنْزَلْتَها عَلى أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ، مِنَ التَّوْريةِ وَالاِْنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، فَاِنَّ فِيهَا اسْمَكَ الاَْعْظَمُ، وَبِما فِيها مِنْ أَسْمائِكَ الْعُظْمى، أَنْ تُصَلّـِيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وأَنْ تُفَرِّجَ عَنْ آلِ مُحَمَّد وَشِيعَتِهِمْ وَمُحِبّـِيهِمْ وَعَنّـِي، وَتَفْتَحَ أَبْوابَ السَّماءِ لِدُعائِي، وَتَرْفَعَهُ فِي عِلّـِيينَ، وَتَأْذَنَ فِي هذَا اليَوْمِ وَفِي هذِهِ السّاعَةِ بِفَرَجِي وَإِعْطاءِ أَمَلِي وَسُؤْلِي فِي الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، يا مَنْ لا يَعْلَمُ أَحَدٌ كَيْفَ هُوَ وَقُدْرَتُهُ إِلاّ هُوَ، يا مَنْ سَدَّ الْهَواءَ بِالسَّماءِ، وَكَبَسَ الاَْرْضَ عَلَى الْماءِ، وَاخْتارَ لِنَفْسِهِ أَحْسَنَ الاَْسْماءِ، |