پرش به محتوا

دعاهای شب عرفه: تفاوت میان نسخه‌ها

۱٬۵۶۷ بایت اضافه‌شده ،  ‏۱۶ مارس ۲۰۲۲
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۱: خط ۱۱:
|وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ
|وَبِالْاِسْمِ الَّذِي مَشىٰ بِهِ الْخِْضرُ عَلىٰ قُلَلِ الْمٰاءِ كَمٰا مَشىٰ بِهِ عَلىٰ جَدَدِ الْأَرْضِ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسىٰ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَونَ وَقَوْمَهُ، وَأَنْجَيْتَ بِهِ مُوسَى بْنَ عِمْرٰانَ وَمَنْ مَعَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعاكَ بِهِ مُوسَى بْنُ عِمْرٰانَ مِنْ جٰانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَأَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ أَحْيٰا عِيسَى بْنُ مَرْيمَ الْمَوْتىٰ، وَتَكَلَّمَ فِي المَهْدِ صَبِيّاً، وَأَبْرَأَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِكَ
|و به حق آن نامى كه حضرت خضر بوسيلۀ آن بر روى امواج آب دريا راه مى‌رفت چنانچه بر روى زمين هموار راه مى‌رفت و به حق آن نامت كه شكافتى بدان دريا را براى موسى و غرق كردى فرعون و قوم او را نجات دادى بدان موسى بن عمران و همراهانش را و به حق آن نامت كه موسى بن عمران بوسيلۀ آن تو را خواند از جانب راست كوه طور و اجابتش كردى و محبت خود را بر دلش انداختى و به حق آن نامت كه عيسى بن مريم بوسيله‌اش مردگان را زنده كرد و در گهواره در زمان كودكى سخن‌گفت و كور مادرزاد و مبتلاى به مرض‌ برص را  
|و به حق آن نامى كه حضرت خضر بوسيلۀ آن بر روى امواج آب دريا راه مى‌رفت چنانچه بر روى زمين هموار راه مى‌رفت و به حق آن نامت كه شكافتى بدان دريا را براى موسى و غرق كردى فرعون و قوم او را نجات دادى بدان موسى بن عمران و همراهانش را و به حق آن نامت كه موسى بن عمران بوسيلۀ آن تو را خواند از جانب راست كوه طور و اجابتش كردى و محبت خود را بر دلش انداختى و به حق آن نامت كه عيسى بن مريم بوسيله‌اش مردگان را زنده كرد و در گهواره در زمان كودكى سخن‌گفت و كور مادرزاد و مبتلاى به مرض‌ برص را  
| وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ، وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ {{آیه|قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ}}  
| وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَجَبْرَئِيلُ وَمِيكٰائِيلُ وَإِسْرٰافِيلُ، وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَمَلاٰئِكَتُكَ الْمُقَرَّبُونَ، وَأَنْبِيٰاؤُكَ الْمُرسَلُونَ، وَعِبٰادُكَ الصّٰالِحُونَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ ذُوالنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِبِاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنٰادىٰ فِي الظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلّاٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ، فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذٰلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
|
|به اذن تو شفا داد و بدان نامت كه خواند بوسيلۀ آن تو را حاملين عرشت و جبرئيل و اسرافيل و حبيبت محمد(ص) و فرشتگان مقرب و پيمبران مرسلت و بندگان شايسته‌ات از اهل آسمانها و زمينها و بدان نامت كه يونس تو را بدان نام خواند در آن هنگام كه خشمناك برفت و گمان داشت كه بر او سخت نگيرى پس ندا كرد در ميان تاريكي‌ها كه معبودى جز تو نيست منزهى تو و براستى من از ستمكاران هستم، پس تو اجابتش كردى و از اندوه نجاتش دادى و اين چنين نجات دهى مؤمنان را
| فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}} وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقّ‌ِ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقّ‌ِ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقّ‌ِ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|يٰا سِينِ}} وَ {{آیه|كاف ها يا عين صاد}} وَ {{آیه|حا ميم عين سين قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً.  
| وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ دٰاوُدُ وَخَرَّ لَكَ سٰاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ امْرَاَةُ فِرْعَوْنَ إِذْ {{آیه|قٰالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظّٰالِمِينَ}}  
| فَاسْتَجَبْتَ لَهٰا دُعٰاءَهٰا، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ أَيُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلاٰءُ، فَعٰافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ، رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرىٰ لِلْعٰابِدِينَ
|بدان نام عظيمت كه داوود بدان نام تو را خواند و برايت به سجده افتاد پس گناهش آمرزيدى و بدان نامت كه آسيه همسر فرعون بدان نام تو را خواند و گفت: «پروردگارا براى من نزد خود در بهشت خانه‌اى بنا كن و نجاتم ده از فرعون و كردارش و نجاتم ده از دست مردم ستمكار»، پس دعايش را اجابت كردى و بدان نامت كه ايوب تو را بدان خواند در آن هنگام كه بلا بر او نازل شد، پس او را تندرست كرده و كسانش را به او دادى و نظائرشان را نيز از رحمت خويش و پندى براى پرستش‌كنندگان
|وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ يَعْقُوبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ سُلَيمٰانُ فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاٰ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُرٰاقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَآلِه، إِذْ قٰالَ تَعٰالىٰ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي أَسْرىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرٰامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى}} وَقَوْلُهُ {{آیه|سُبْحٰانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنٰا هٰذٰا وَ مٰا كُنّٰا لَهُ مُقْرِنِينَ وَ إِنّٰا إِلىٰ رَبِّنٰا لَمُنْقَلِبُونَ}} وَبِاسْمِكَ الَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَباِسْمِكَ الَّذِي دَعٰاكَ بِهِ آدَمُ فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ، وَأَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، وأَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ مُحَمَّدٍ خٰاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَبِحَقِّ إِبرٰاهِيمَ وَبِحَقّ‌ِ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضٰاءِ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَوٰازِينِ إِذٰا نُصِبَتْ، وَالصُّحُفِ إِذٰا نُشِرَتْ، وَبِحَقّ‌ِ الْقَلَمِ وَمٰا جَرىٰ وَاللَّوْحِ وَمٰا أَحْصىٰ، وَبِحَقّ‌ِ الْاِسْمِ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيٰا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِأَلْفَيْ عٰامٍ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ فِي خَزائِنِكَ الَّذِي اسْتأْثَرْتَ بِه فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، لاٰ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاٰ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلاٰ عَبْدٌ مُصْطَفىً، وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحٰارَ، وَقٰامَتْ بِهِ الْجِبٰالُ، وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثٰانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِحَقّ‌ِ الْكِرٰامِ الْكٰاتِبِينَ، وَبِحَقِّ {{آیه|طٰا هٰا}} وَ{{آیه|يٰا سِينِ}} وَ {{آیه|كاف ها يا عين صاد}} وَ {{آیه|حا ميم عين سين قاف}}، وَبِحَقِّ تَوْرٰاةِ مُوسىٰ، وَإِنْجِيلِ عِيسىٰ، وَزَبُورِ دٰاوُدَ، وَفُرْقٰانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلىٰ جَمِيعِ الرُّسُلِ وَبِآهِيّاً وَشَرٰاهِيّاً.  
|
|
| اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ تِلْكَ الْمُنٰاجٰاةِ الَّتِي كٰانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُوسَى بنِ عِمْرٰانَ فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَيْنٰاءَ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْوٰاحِ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كُتِبَ عَلىٰ وَرَقِ الزَّيْتُونِ فَخَضَعَتِ النِّيرٰانُ لِتِلْكَ الوَرَقَةِ، فَقُلْتَ: {{آیه|يٰا نٰارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاٰماً}} وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْمَجْدِ وَالْكَرٰامَةِ يٰا مَنْ لاٰ يُحْفِيهِ سٰائِلٌ، وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، يٰا مَنْ بِهِ يُسْتَغٰاثُ وَإِلَيْهِ يُلْجَأُ، أَسْأَ لُكَ بِمَعٰاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتٰابِكَ، وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ، وَجَدِّكَ الْأَعْلىٰ، وَكَلِمٰاتِكَ التّٰامّٰاتِ الْعُلىٰ. اللّٰهُمَّ رَبَّ الرِّيٰاحِ وَمٰا ذَرَتْ، وَالسَّمٰاءِ وَمٰا أَظَلَّتْ، وَالْأَرْضِ وَمٰا أَقَلَّتْ، وَالشَّيٰاطِينِ وَمٰا اضَلَّتْ، وَالْبِحٰارِ وَمٰا جَرَتْ، وَبحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ حَقٍ‌ّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَلاٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالرُّوْحٰانِيِّينَ وَالْكَرُّوبِيِّينَ وَالْمُسَبِّحِينَ لَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهٰارِ لاٰ يَفْتُرُونَ، وَبِحَقّ‌ِ إِبْرٰاهِيمَ خَلِيلِكَ، وَبِحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ وَلِيّ‌ٍ يُنٰادِيكَ بَيْنَ الصَّفٰا وَالْمَرْوَةِ، وَتَسْتَجِيبُ لَهُ دُعٰاءَهُ يٰا مُجِيبُ، أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ هٰذِهِ الْأَسْمٰاءِ وَبِهٰذِهِ الدَّعَوٰاتِ أَنْ تَغْفِرَ لَنٰا مٰا قَدَّمْنٰا وَمٰا أَخَّرْنٰا وَمٰا أَسْرَرْنٰا وَمٰا أَعْلَنّٰا، وَمٰا أَبْدَيْنٰا وَمٰا أَخْفَيْنٰا، وَمٰا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّٰا، إِنَّكَ عَلىٰ كُلّ‌ِ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا حٰافِظَ كُلّ‌ِ غَرِيبٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ وَحِيدٍ، يٰا قُوَّةَ كُلّ‌ِ ضَعِيفٍ، يٰا نٰاصِرَ كُلّ‌ِ مَظْلُومٍ، يٰا رٰازِقَ كُلّ‌ِ مَحْرُومٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ مُسْتَوْحِشٍ، يٰا صٰاحِبَ كُلِّ مُسٰافِرٍ، يٰا عِمٰادَ كُلّ‌ِ حٰاضِرٍ، يٰا غٰافِرَ كُلّ‌ِ ذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ، يٰا غِيٰاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يٰا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، يٰا كٰاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ، يٰا فٰارِجَ هَمّ‌ِ الْمَهْمُومِينَ، يٰا بَدِيعَ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، يٰا مُنْتَهىٰ غٰايَةِ الطّٰالِبِينَ، يٰا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا رَبَّ الْعٰالَمِينَ، يٰا دَيّٰانَ يَوْمِ الدِّينِ، يٰا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ، يٰا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يٰا أَسْمَعَ السّٰامِعِينَ، يٰا أَبْصَرَ النّٰاظِرِينَ، يٰا أَقْدَرَ الْقٰادِرِينَ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ السَّقَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَرُدُّ الدُّعٰاءَ، وَاغْفِرْ لىَ‌ِ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمٰاءِ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُعَجِّلُ الْفَنٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَجْلِبُ الشَّقٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَكْشِفُ الْغِطٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي لاٰ يَغْفِرُهٰا غَيْرُكَ يٰا اَللّٰهُ، وَاحْمِلْ عَنِّي كُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً، وَأَنْزِلْ يَقِينَكَ فِي صَدْرِي، وَرَجٰاءَكَ فِي قَلبِْي، حَتّىٰ لاٰ أَرْجُوَ غَيْرَكَ.
| اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ تِلْكَ الْمُنٰاجٰاةِ الَّتِي كٰانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُوسَى بنِ عِمْرٰانَ فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَيْنٰاءَ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْوٰاحِ، وأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كُتِبَ عَلىٰ وَرَقِ الزَّيْتُونِ فَخَضَعَتِ النِّيرٰانُ لِتِلْكَ الوَرَقَةِ، فَقُلْتَ: {{آیه|يٰا نٰارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاٰماً}} وَأَسْأَ لُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي كَتَبْتَهُ عَلىٰ سُرٰادِقِ الْمَجْدِ وَالْكَرٰامَةِ يٰا مَنْ لاٰ يُحْفِيهِ سٰائِلٌ، وَلاٰ يَنْقُصُهُ نٰائِلٌ، يٰا مَنْ بِهِ يُسْتَغٰاثُ وَإِلَيْهِ يُلْجَأُ، أَسْأَ لُكَ بِمَعٰاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتٰابِكَ، وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ، وَجَدِّكَ الْأَعْلىٰ، وَكَلِمٰاتِكَ التّٰامّٰاتِ الْعُلىٰ. اللّٰهُمَّ رَبَّ الرِّيٰاحِ وَمٰا ذَرَتْ، وَالسَّمٰاءِ وَمٰا أَظَلَّتْ، وَالْأَرْضِ وَمٰا أَقَلَّتْ، وَالشَّيٰاطِينِ وَمٰا اضَلَّتْ، وَالْبِحٰارِ وَمٰا جَرَتْ، وَبحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ حَقٍ‌ّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ، وَبِحَقّ‌ِ الْمَلاٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالرُّوْحٰانِيِّينَ وَالْكَرُّوبِيِّينَ وَالْمُسَبِّحِينَ لَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهٰارِ لاٰ يَفْتُرُونَ، وَبِحَقّ‌ِ إِبْرٰاهِيمَ خَلِيلِكَ، وَبِحَقّ‌ِ كُلّ‌ِ وَلِيّ‌ٍ يُنٰادِيكَ بَيْنَ الصَّفٰا وَالْمَرْوَةِ، وَتَسْتَجِيبُ لَهُ دُعٰاءَهُ يٰا مُجِيبُ، أَسْأَ لُكَ بِحَقّ‌ِ هٰذِهِ الْأَسْمٰاءِ وَبِهٰذِهِ الدَّعَوٰاتِ أَنْ تَغْفِرَ لَنٰا مٰا قَدَّمْنٰا وَمٰا أَخَّرْنٰا وَمٰا أَسْرَرْنٰا وَمٰا أَعْلَنّٰا، وَمٰا أَبْدَيْنٰا وَمٰا أَخْفَيْنٰا، وَمٰا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّٰا، إِنَّكَ عَلىٰ كُلّ‌ِ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا حٰافِظَ كُلّ‌ِ غَرِيبٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ وَحِيدٍ، يٰا قُوَّةَ كُلّ‌ِ ضَعِيفٍ، يٰا نٰاصِرَ كُلّ‌ِ مَظْلُومٍ، يٰا رٰازِقَ كُلّ‌ِ مَحْرُومٍ، يٰا مُونِسَ كُلّ‌ِ مُسْتَوْحِشٍ، يٰا صٰاحِبَ كُلِّ مُسٰافِرٍ، يٰا عِمٰادَ كُلّ‌ِ حٰاضِرٍ، يٰا غٰافِرَ كُلّ‌ِ ذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ، يٰا غِيٰاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يٰا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، يٰا كٰاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ، يٰا فٰارِجَ هَمّ‌ِ الْمَهْمُومِينَ، يٰا بَدِيعَ السَّمٰاوٰاتِ وَالْأَرَضِينَ، يٰا مُنْتَهىٰ غٰايَةِ الطّٰالِبِينَ، يٰا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ، يٰا رَبَّ الْعٰالَمِينَ، يٰا دَيّٰانَ يَوْمِ الدِّينِ، يٰا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ، يٰا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يٰا أَسْمَعَ السّٰامِعِينَ، يٰا أَبْصَرَ النّٰاظِرِينَ، يٰا أَقْدَرَ الْقٰادِرِينَ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُورِثُ السَّقَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَرُدُّ الدُّعٰاءَ، وَاغْفِرْ لىَ‌ِ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمٰاءِ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُعَجِّلُ الْفَنٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَجْلِبُ الشَّقٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَكْشِفُ الْغِطٰاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي لاٰ يَغْفِرُهٰا غَيْرُكَ يٰا اَللّٰهُ، وَاحْمِلْ عَنِّي كُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً، وَأَنْزِلْ يَقِينَكَ فِي صَدْرِي، وَرَجٰاءَكَ فِي قَلبِْي، حَتّىٰ لاٰ أَرْجُوَ غَيْرَكَ.
۱۵٬۶۱۴

ویرایش